الصفحه ٣٩٨ :
من ذلك ضَربت ضرباً ، إذا أوقعت بغيرك ضرباً. ويستعار منه ويشبَّه به الضَّرب
فى الأرض تجارةً
وغيرها
الصفحه ٤٠٠ : فيه.
وأمّا الآخَر
فالأبيض من كلِّ شىء ، يقال له المَضْرَحىّ. والصَّقْر
مضرحىٌ ، والسيِّد مضرحىّ
الصفحه ٤١٥ :
فإذا هُمِزَت كان
فى معنى آخر ، يقال طَفِئَت
النار تَطْفَأُ ،
وأنا أطفأتُها. فأمّا الطَّفاء مثل
الصفحه ٤٢١ :
المجمل.
(٢) كذا وردت هذه
العبارة.
(٣) البيت فى اللسان (طلق).
قال : «ويروى : أَطْلِقْ».
(٤) هذان
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
كتاب الزّاى
باب ما جاءَ من كلام العرب أوله زاءٌ فى المضاعف
الصفحه ٦ : بالتّزَتُّتِ (٢)
وقد تزتَّتَتْ ، أى تزيَّنت.
__________________
(١) الرجز فى اللسان (زبب
، لقق
الصفحه ١٢ :
السُّيوفُ وفينا الزَّغَفْ (٢)
ويقال رجل مِزْغَفٌ : نَهِمٌ رَغِيبٌ. قال الأصمعىّ : زغَفَ فى حديثه
الصفحه ٦١ : .
(٣) لامرئ القيس فى
ديوانه ١١٠ واللسان (نحض ، صلب). وصدره :
يبارى شباة الرمح خد
مذلق
(٤) كذا فى الأصل.
الصفحه ١٩٤ :
والباب الآخر : الشِّعار : الذى يتنادَى به القومُ فى الحرب ليَعرِف بعضُهم بعضاً.
والأصلُ قولهم
الصفحه ٢٤٥ : الشَّتْوة ، بفتح الشين. والموضع المَشْتاة والمَشْتَى. قال طَرَفة :
نَحْنُ فى
المشتاةِ ندعُو
الصفحه ٢٧٩ :
ومن الباب الصِّمصِمة : الجماعة ، سمِّيت بذلك ، كأَنَّها اجتمعت حتَّى لا خلل
فيها ولا خَرْق.
صن
الصفحه ٢٨٩ : كما فى
اللسان (صعر) :
وقد اتانسى الهم عند
احتضاره
(٢) بعده فى اللسان :
إذا الهدان؟ واسبكرا
الصفحه ٣٧٣ : ، والأصل والنِّتاج متقارِبان.
فالأوّل الضّنَى فى المرض ، يقال ضَنِىَ
يَضْنَى ضَنًى شديداً ، إذا كان
به دا
الصفحه ٤٢٠ : ».
(٢) للأفوه الأودى فى
ديوانه ٩ مخطوطة الشنقيطى واللسان (طلف).
(٣) أنشده فى المجمل
أيضا بهذا الضبط.
الصفحه ٤٧٠ : : ظمنت أظمأ ظمَا. فأما الظِّمْء فما بين الشَّربتين. والقياس فى ذلك كلِّه
واحد. ويقولون : رمحٌ أظْمَى