الصفحه ٤٣ : الرّجُل ، إِذا فَزِع ، زُؤدًا. قال :
حَملَتْ يه فى
ليلةٍ مَزءُودةٍ
كَرْها وعَقدُ
الصفحه ٥٥ : ) : الزينة. ويقال الزُّخْرُف الذهب. وزخارف الماء : طرائقُ تكونُ فيه.
و (زمْخَرَ) الصوت : اشتد. والزَّمْخَرة
الصفحه ٦٩ : أطرافُ
الرّيحان فيجوز أن تسمّى سُروراً لأنّها أرطَبُ شىء فيه وأغَضّه. وذلك قوله(٢) :
كبَردِيَّة
الصفحه ٨٨ : الرُّمّانَة لَتُشْبِعُ السَّكْن». والسَّكَن
: النار ، فى قول
القائل :
قَدْ قُوِّمَتْ بسَكَنٍ وأَدْهانْ
الصفحه ٩٩ : سَلاسةٍ وسُهولة. يقال سَمَح له بالشىء. ورجل سَمْحٌ
، أى جواد ، وقومٌ
سُمَحاء ومَسامِيح. ويقال سَمَّح
فى
الصفحه ١٠٣ : ء (٣).
سنى السين والنون والحرف المعتل أصلٌ واحد يدلُّ على سقْى ،
وفيه ما يدل على العلوّ والارتفاع. يقال
الصفحه ١٢٣ : التى تُدخَل فى
النصاب.
وسمعت علىّ بن
إبراهيم القطّان يقول : سمعت علىَّ بن عبدِ العزيز يقول : سمعت أبا
الصفحه ١٣٨ : والسَّحَر.
وأمّا الثّانى فالسِّحْر ، قال قوم : هو إخراج الباطل فى صورة الحقِّ ، ويقال هو
الخديعة
الصفحه ١٨٢ : يثلثهما
شصب الشين والصاد والباء أصلٌ يدلُّ على شِدّة فى عيشٍ وغيره.
يقال : الشَّصائب: الشّدائد. ويقال
الصفحه ٢٥٦ :
شدن الشين والدال والنون أُصيل يدلُّ على صلاحٍ فى جسم. يقال شَدَن الظبىُ يشدُن
شدوناً ، إذا صَلَحَ
الصفحه ٢٦٤ : شارفُ (٢)
ويزعمون أن شُرَيْفاً أطولُ جبَلٍ فى الأرض.
شرق الشين والراء والقاف أصلٌ واحد يدلُّ
الصفحه ٢٨٠ : على ذلك
فيقال لِمَا انحدَرَ من الأرض صَبَبٌ
، وجمعه أصبابٌ ، كأنّه شىءٌ
منصبٌ فى انحداره. وفى
الحديث
الصفحه ٢٩٠ : والغين واللام ليس بشىءٍ ، إنَّما الصَّغِل السَّيِّئ الغِذاء والأصل فيه السين: سَغِلٌ. والله أعلم
بالصواب
الصفحه ٣٠٨ :
باب الصاد والميم وما يثلثهما
صمى الصاد والميم والحرف المعتلّ أصلٌ واحدٌ يدلُّ على السُّرعة
فى
الصفحه ٣٥٣ : : القَصَبة التى تكون فى الإداوة من حديد أو رصاصٍ يُشرَب
بها. وأمَّا (الصِّنَّبْر) وهو البرد الشديد ، فالنون