الصفحه ٣٧٩ : ء : أضالَت
الأرض ، وأضْيَلَت ، إذا صار فيها
الضّالُ. ويقال إنَ الضَّالَةَ : بُرَة النّاقة. قال ابنُ ميّادة
الصفحه ٥٣ : العربية : الخمر ، وقضبان الكرم فى لغة أهل
الطائف وأهل الغور. وقال ابن شميل : الزرجون شجر العنب ، كل شجرة
الصفحه ٤٦٨ : : «القريب».
(٤) سبق إنشاده فى (شبى).
والذى فى ديوان كعب ٦٥ طبع دار الكتب :
أنا ابن الذي لم يخزنى
الصفحه ١٥٤ : الحديث فى الحَسَاء (٣) : «يَسْرُو عن فؤاد السَّقيم (٤)». أى يكشف. وقال ابن هَرْمة :
سَرَى ثَوبَه
الصفحه ٣٣٩ : معروفة.
صدق الصاد والدال والقاف أصلٌ يدلُّ على قوّةٍ فى الشىء قولاً
وغيرَه. من ذلك الصِّدْق
: خلاف
الصفحه ٢٠ : .
(٣) البيت فى المجمل
واللسان (مرخ ، غلا).
(٤) قال ابن سيده :
هو داء يأخذ فى الظهر والجنب وأنشد
الصفحه ٢٨ : ؛ وحوضٌ مُزَنّدٌ مِثله. ورجلٌ مزنَّد : ضيِّق الخُلقُ. قال ابن الأعرابى : يقال (١) تزنَّد فلانٌ ، إذا ضاقَ
الصفحه ٢٥٣ : فى اللسان (شحج) ، وذكرت فى (بنى ١٠٠) قال : «وبنات شحاج : البغال».
أما ابن سيده فقد ذكر فى باب البنات
الصفحه ٣٧٢ : اللسان أيضا إلى ابن مقبل ،
وهذه النسبة الأخيرة غير صحيحة.
(٢) فى المجمل : «إذا
جمد عليه ولزمه
الصفحه ٧٠ : صاحبها اصطفاها للنكاح لا للتجارة
فيها. وهذا الذى قاله الأصمعىّ ، وذكر ابن السكيت فى كتابه. فأمّا ضمّ
الصفحه ١٨٨ : ضِيق وشِدّة. وجاء فى الحديث : «لم يشبَعْ
من خُبزٍ ولحم إلَّا على شظف». وقال ابن الرِّقَاع
الصفحه ٣٤٧ :
وشذَّ عن الباب الصَّرَاية : الحنظل ، فى قوله :
أَو صرَايةُ حَنْظَلِ (١)
صرب الصاد والراء والبا
الصفحه ٣٩٤ : .
قال ابنُ
الأعرابىّ : الضّاحك
من السَّحاب مثلُ
العارض ، إلّا أنّه إذا بَرَق يقال فيه ضَحِك. والضَّحُوك
الصفحه ٤٠٧ :
ففيه معنى
التَّسويَة وإنْ لم يكن فيه التغطية.
ومن الباب : الطِّمِطم : الرجل الذى لا يُفصح
الصفحه ١٩٠ :
النار المشْتعَلة فى الذُّبال. وأشعلْنا الخيلَ فى الإغارة : بثَثْناها. والشُّعْلة من النّار