الصفحه ١٨٠ :
الناس: الذين يكونون فى القوم وليسوا من قبائلهم ولا مَنَازِلهم (٣) وَشَذَّانِ الحصى (٤) : المتفرِّق منه
الصفحه ١٨٧ : » ، فمعناه أنّه مرّت عليه ضروبٌ من خيرِه وشرِّه. وأصله فى
أخلاف الناقة : خِلْفان قادمان ، وخِلفان آخِران
الصفحه ٢٠٣ : لنظرها. وقد قال الشُّعراء فى هذا المعنى ما هو مشهور. وذكر
بعضهم : فلانٌ يُشاقِذُ فلاناً ، أى يُعادِيه
الصفحه ٢٢٨ :
والشّوْص : الدلْك ، وقد يقال فى الثَّوْب أيضاً. ويقال شاص الشىء : إذا زعزَعَه. وأما
الشَّوْصة فدا
الصفحه ٢٣٧ :
الإِنسان ، وهو
الذى يقال له مِن غيرِه السَّلَى. وسمِّيت بذلك كأن الولد قد انشام فيها.
فأما
الصفحه ٢٤٣ :
يرضَع ، ثمّ
يشبَّه بذلك فيقال الشِّبامان
: خيطانِ فى البرقع
، تشدُّهما المرأةُ فى قفاها.
شبه
الصفحه ٢٦٦ : : أحدها يدلُّ على
تعارضٍ من الاثنين فى أمرين أخذاً وإعطاءً مُمَاثَلةً ، والآخر نبتٌ ، و* الثالث
هَيْجٌ فى
الصفحه ٢٦٨ :
الله جلّ ثناؤه : (وَأُشْرِبُوا فِي
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) ، قال المفسرون حُبَّ العِجْل. قال
الصفحه ٢٦٩ : ء أصلان : أحدهما رَيْعان الشىء ، وذلك
يكون فى النّتاج فى غالب الأمر. والآخَر يدلُّ على تساوٍ فى شيئين
الصفحه ٢٧٦ : بعنفٍ وشِدَّة. ويقال بعير مُصَكَّكٌ (٤) ، إذا كان اللَّحمُ قد
صُك فيه صَكاًّ. ورجلٌ مِصكٌ
: شديد. ويقال
الصفحه ٢٨٥ : سُمِّى الذى لم يحجَ صَرورةً وصَرُوريًّا ، خلافاً لأمر الجاهليَّة. كأنَّهم جعَلُوا
أنَّ تَرْكَه الحجَّ فى
الصفحه ٢٩٦ : ذلك. يقال صَقَلْتُ
السَّيْفَ أصقُله. وصائغ ذلك الصَّيقل. والصَّقِيل : السَّيف. ويقال : الفرسُ فى
الصفحه ٣١٢ : صِنْوُ فلانٍ ، إذا كان أخاه وشقيقَه لأمِّه وأبيه. والأصل فى ذلك
النَّخْلتانِ تخرجان (١) من أصلٍ واحد
الصفحه ٣١٦ :
للسَّراب الجارى صَيْهَد. قال الهذلىُ (١) فى صيهد الحَرِّ :
وذكّرها فَيْحُ
نَجْمِ الفُرو
الصفحه ٣٢٤ : . والصُّوَان
: صِوُان
الثَّوب ، وهو ما يُصان فيه. فأمَّا قولهم للفرس القائم صائن ، فلَعلَّه أن يكون من الإبدال