الصفحه ٨ : قتلته. وحُكى : زَعَفَ فى حديثه ، أى كذَب.
زعق الزاء والعين والقاف أصلٌ يدلُّ على شِدّةٍ فى صياحٍ أو
الصفحه ٢١ :
زلف الزاء واللام والفاء يدلُّ* على اندفاعٍ وتقدُّمٍ فى قرب
إلى شىء. يقال من ذلك ازدَلَف
الرجلُ
الصفحه ٣٨ :
ويقولون من هذا
زَوْزَكَت المرأة ، إِذا أسرعت فى المشى. وهذا باب قريبٌ من الذى قبلَه.
زول الزا
الصفحه ٤٦ : (١)
ويقال فيه زَبُّونَةٌ ، أى كِبر ، ولا يكونُ كذا إلّا وهو دافعٌ عن نفسه. والزَّبانِيَةُ سُمُّوا بذلك
الصفحه ١٠٥ : : أصولُها. ويقال سَنَخ
الرجل فى العِلم سُنوخاً أى علِمَ أصولَه. فأمّا قولهم سَنِخَ الدُّهن ، إذا تغيَّر
الصفحه ١١٢ :
، أى مَعْلَمٌ قد
عَلِم القومُ الدّخولَ فيه والخروج منه. ويقال أسْوَى
الرّجلُ ، إذا كان
خَلَفُه وولدُه
الصفحه ١١٦ :
ومن الباب السَّوط ، لأنّه يُخالِط الجِلدة ؛ يقال سُطْتُه بالسَّوط : ضربتُه. وأمَّا قولهم فى تسمية
الصفحه ١١٩ :
من ذلك* قال الله
سبحانه : (سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ
مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ). فإذا مدُّوه قالوا
الصفحه ١٢٠ : السين والياءُ والحاء أصلٌ صحيح ، وقياسه قياسُ ما قبلَه
يقال ساح فى الأرض. قال الله جلّ ثناؤه
الصفحه ١٢٥ : يكن اليومُ الذى بعد الجمعة يوماً خُلِق فيه شىءٌ. والله
أعلم بذلك. هذا بالفتح. فأمّا
السِّبْت فالجلودُ
الصفحه ١٣٠ : : المختلِفَةُ فى السُّبُل
جائيةً وذاهبة.
وسمِّى السُّنْبُل سُنْبُلا لامتداده. يقال أسبَلَ
الزّرعُ ، إذا
خَرج
الصفحه ١٣٦ : ، وذلك إذا صبَبْتَه. ويقال للضَّرْع الممتلئ سَجْل (٢). والمساجلة : المفاخرة ، والأصل فى الدِّلاء ، إذا
الصفحه ١٥٢ : مَثَلٌ.
سدخ السين والدال والخاء لا أصلَ له فى كلام العرب. ولا معنَى
لقول من قال : انسدخ
مثل انسدح ، إذا
الصفحه ١٥٧ : فيه
تعويق ولا مَطْل. ثمَّ يحمل على هذا
السَّراح وهو الطَّلاق ؛
يقال سَرَّحت المرأةَ. وفى كتاب الله
الصفحه ١٥٩ : (اسْلَنْطح) الشَّىء ، إذا انبسط وعَرُض (١) ، وإنّما أصلُه سطح ، وزيدت فيه* اللام والنون تعظيماً
ومبالغَة