الصفحه ١٩٦ :
شغو الشين والغين والحرف المعتل أصلٌ صحيح يدلُّ على عَيب فى
الخِلْقة لبعض الأعضاء. قالوا : الشغُوُّ
الصفحه ٢٥٧ : ءٍ
وتميَّزِه. والآخَر على الوعيد والتسرُّع. من ذلك قولُ العرب : تفرّق القومُ شَذَر مذَر ، إذا تبدَّدُوا فى
الصفحه ٢٧٥ :
كتاب الصَّاد
باب الصاد وما معها فى الذى يقال فى المضاعف والمطابق
صع الصاد والعين أصلٌ صحيح
الصفحه ٣٢٣ : والواو والميم أصلٌ يدلُّ على إمساكٍ وركودٍ فى مكان.
من ذلك صَوم الصَّائم ، هو إمساكُه عن مَطعَمِه ومَشربه
الصفحه ٣٥٦ : ولحم إلَّا على ضَفَف». يراد بذلك كثرةُ الأيدى على الطَّعام. وقال فى الماء:
لا يَسْتَقِى فى
الصفحه ٣٦٨ :
باب الضاد والكاف وما يثلثهما
ضكع الضاد والكاف والعين فيه كلمة لا قياسَ لها. يقال رجل ضَوْكَعةٌ
الصفحه ٣٩٢ : الأصمعى :
فيها أربع لغات : أُضْحِيَّة وإضحيَّة ، والجمع أضاحىّ
؛ وضَحِيَّة ، والجمع ضحايا ؛ وأَضْحاةٌ
الصفحه ٤١٢ :
طعن الطاء والعين والنون أصلٌ صحيح مطَّرد ، وهو النَّخْس فى
الشَّىءِ بما يُنْفِذُه ، ثمّ يُحمل عليه
الصفحه ٤٢٣ : . ويقال طَمَثَ
الرَّجُل المرأةَ
: مسَّها بجِماع. وهذا فى هذا الموضع لا [يكونُ] بجماع وحده (١). قال الله
الصفحه ٤٢٧ :
والطنف (١) : السُّيور. فأمّا
الطَّنَف فى التُّهَمة فهو
من المقلوب ، كأنّه من النَّطَف ، وقد ذكرناه
الصفحه ٤٤٨ : رفعتَ من جوانبه لتنظُر. فأمَّا قولهم
: جاء فلانٌ بطارفةِ عينٍ فهو من الذى ذكرناه فى قولهم : طُرِفت العين
الصفحه ٤٥٩ : زيدت فيه الرّاء
، كأنّها من طَمَس.
ويقولون : (طَرْبَلَ) الرّجُل : إذا مدَّ ذُيولَه.
وكلُّ الذى
الصفحه ٩ :
الْجرُبِ فى اليَوْمِ الخَصرْ (٦)
__________________
(١) فى الأصل : «وطائر
ذى» ، صوابه من المجمل
الصفحه ١٠ : الشَّاعر (٢) :
زَعمتْ غُدانَةُ
أنَّ فيها سيّدا
ضَخْماً
يُوَارِيهِ جَناحُ الجُنْدَبِ
الصفحه ١٩ : العبد
زُلْمَةً (١)» فقال قومٌ : معناه خالصٌ فى العُبوديّة ، وكان الأصل أنّه
شُبِّه بِما خَلْف الأظلاف من