الصفحه ٤٥١ :
، إذا طلبَه منه ليَضربَ فى إِبله ، فأطْرَقَه إِيّاه. ويقال : هذه النَّبْل طَرْقَةُ رجلٍ واحد ، أى صِيغة
الصفحه ٢٦٥ : فلاناً فى الشىء ، إذا صِرْتَ شريكه. وأشركْتُ فلاناً ، إذا جعلتَه شريكاً لك. قال الله جلّ ثناؤُه فى قِصَّة
الصفحه ٣٩٣ : (١)
فأمّا قولُ جرير :
فما شَجَرات
عِيصِكَ فى قريشٍ
بعَشَّات
الفُرُوع ولا ضَواحِ
الصفحه ٧٥ :
سعد السين والعين والدال أصلٌ يدل على خير وسرور ، خلاف
النَّحْس. فالسَّعْد : اليُمْن فى الأمر
الصفحه ١٦٦ :
ويقال أشَطَّ فلانٌ فى السّوْم ، إذا أَبعَدَ وأتَى الشَّطَطَ ، وهو مجاوزة القَدْر. قال جلّ ثناؤه
الصفحه ٢٦٢ :
شرع الشين والراء والعين أصلٌ واحد ، وهو شىءٌ يُفتَح فى
امتدادٍ يكون فيه. من ذلك الشَّريعة ، وهى
الصفحه ٤٢٥ :
وَحْشٌ ولا طَمْش من الطُّمُوش (١)
طمع الطاء والميم والعين أصلٌ واحدٌ صحيح يدلُّ على رجاءٍ فى
الصفحه ٤٦٢ :
فى نَكِيبٍ مَعِرٍ دامِى الأظَلّ (١)
فأمّا قول الآخر (٢) :
تشكو الوجَى من أَظْلَلٍ * وَأَظلَلِ
الصفحه ٩١ :
شىء فى الأرض من
الفَناء والذَّهاب ؛ لشدّتها وصلابتها. فأمّا
السَّليم وهو اللّديغ ففى
تسميته قولان
الصفحه ٢٩٨ : بذلك لجهارة صوته.
وأمَّا الأصل
الثالث ، فى غِشيان الشَّىءِ الشىءَ ، فالصِّقَاع ، وهى الخرْقة التى
الصفحه ٣٤٠ :
إِذا سأل. وذلك
غلطٌ ، لأن المتصدِّق
المُعطى. قال الله
تعالى فى قصّة من قال : (وَتَصَدَّقْ عَلَيْنا
الصفحه ٤٦١ :
كتاب الظاء
باب الظاء وما معها فى المضاعف والمطابق (١)
ظل الظاء واللام أصلٌ واحد ، يدلُّ على
الصفحه ٢٩ :
وغيرها فى ضيق
وفيها مَيل. ويقال لضربٍ من الحُلىّ زِنَاقٌ.
زنك الزاء والنون والكاف ليس أصلاً ولا
الصفحه ٨٣ : قوىٌّ على السَّفر.
ومما شذّ عن الباب
السِّفار : حديدةٌ تُجعَل فى أنف الناقة. وهو قوله :
ما كان
الصفحه ٩٦ :
والسّلوف : الناقة تكون فى أوائل الإبل إذا وَرَدَت. ومن الباب السَّلَف فى البيع ، وهو مالٌ يقدّم