الصفحه ٣٥٧ :
قال ابنُ السكِّيت
: يقال أضلَلْتُ بعيرى ، إذا ذَهبَ منك ؛ وضللت
المسجد والدَّارَ،
إذا لم تهتدِ
الصفحه ٣٦١ : :
__________________
(١) البيت للأشعر
الرقبان الأسدى ، جاهلى ، يهجو ابن عمه رضوان. اللسان (ضرر).
(٢) قطعة من بيت له
فى ديوانه
الصفحه ٣٩٥ : أضرسَه الأمر ، إذا أقلقه. والمضرَّس
: ضربٌ من الرَّيْط
، وكأنّه سمِّى بذلك لأنَّه فيه صوراً كأنّها
أضراس
الصفحه ٧٨ :
ابن دريد (١) : قال بعض أهل اللغة : لا يكون السَّغَب إلا الجوعَ مع التعب. قال وربَّما سمى العطش
الصفحه ١٣٣ : كما فى
الديوان ٨٨ واللسان (حشر) :
لها أذن حشر وذفرى
أسيلة
(٣) سجح الطريق ، بالضم وبضمتين
الصفحه ١٤٣ : . يقال سحت
الله الكافر
بعذابٍ ، إذا استأصله. ومال مسحوتٌ
ومُسْحَت فى قول الفرزدق :
وعَضُّ زمانٍ
الصفحه ١٩٣ :
شعذ الشين والعين والذال ليس بشىء قال الخليل : الشَّعْوَذة ليست من كلام أهل البادية ، وهى خِفّة فى
الصفحه ٣٦٩ : .
قال ابن السِّكّيت
: ضلَعت تضلع ، إذا مِلْت ، ويقولون فى المثل : «لا تنقُش الشَّوكة
بالشَّوكة ؛ فإِنّ
الصفحه ١٦ :
الخليل : الزَّقْمُ : الفِعْل ، من أكل الزِّقُّوم. والازْدِقَام : الابتلاع. وذكر ابن دريد (١) أنّ بعضَ
الصفحه ٩٣ : السَّلَب. فسمعتُ علىّ بن إبراهيم القطان يقول : سمعت أبا العباس
أحمد بن يحيى ثعلباً يقول : أخطأ ابنُ
الصفحه ٢٠٧ : ابن العلاء : أشْكَه الأمر ، إذا اشْتَبه الأمر.
شكو الشين والكاف والحرف المعتل أصلٌ واحد يدلُّ على
الصفحه ٣٢٥ : فأخذتَه قلتَ صِدتُه. وممّا يدلُّ على صِحّة هذا القياس قولُ ابن السّكّيت إن الصَّيْدانةَ من النِّسا
الصفحه ٣٧٥ :
ضهس الضاد والهاء والسين ليس بشىء. على أنّ ابنَ دُرَيد (١) ذكر أن العضَّ بمقدَّم الفم يسمى ضَهْساً
الصفحه ٢٩٣ : ٧
برواية : «وتوقد».
(٢) فرق بينهما ابن
الأثير فقال : «يقال صفحته ، إذا أعطيته ، وأصفحته إذا حرمته».
الصفحه ١٨٥ :
ويشبه أن يكون مِن
حُجّة من قال بهذا القول ، وأنَّ النون فى الشيطان
أصليةٌ قولُ
أميَّة