الصفحه ١٣٢ : وحَبَلَة ، وهو من الباب ، لأنه فى نباتِهِ كالأرشية. وأما الحُبْلَة فثمر العِضاه. وقال سعد بن أبى وقّاص
الصفحه ١٣٤ : ، وأظنُّها من
باب الإبدال وأنها مبدلة من كافٍ. يقولون أَحْتَأْتُ
الثَّوبَ إحتاءً ، إذا فَتَلْتَه (٥). ظنا أنه
الصفحه ١٣٨ : حَجْر الإِنسان ، وقد
تكسر حاؤه. ويقال حَجَر الحاكمُ على السَّفيه حَجْراً ؛ وذلك منْعُه إيَّاه من
الصفحه ١٥٣ : .
فالأول الخَضَض : [الخرز (٣)] الأبيض يَلْبَسُه الإِماء. والرّجُل الأحمق خَضَاض. ويقال للسَّقَط من
الكلام
الصفحه ١٥٦ :
: الطَّريق فى
الرَّمل لأنّه يكون مُستَدِقًّا. ومنه الخَلَال ، وهو البَلَح.
فأمَّا الفُرجة
فالخَلَل بينَ
الصفحه ١٥٧ :
خن الخاء والنون أصلٌ واحد ، وهو حكايةُ شىءِ من الأصوات بضعف.
وأصله خَنَ، إذا بكى ، خنينا
الصفحه ١٧١ : (١)
والخَرَع : لينٌ فى المفاصل. ويقال الخُرَاع
جُنون النّاقة ؛
وهو من الباب. وممَّا حمل على الخَرْع
الشَّقُّ
الصفحه ١٨١ :
ولم ينتَزَحْ
ماؤُها. قال :
* قَليذَمٌ من العَياليم الخُسُفْ (١) *
وانخسفَت العينُ : عمِيَتْ
الصفحه ٢٠٥ :
ما فى الدار أحدٌ خلا زَيْدٍ وزيداً ، أى دَع ذِكرَ زيدٍ ، إخْلُ من ذكر زيد. ويقال : افعَلْ ذاكَ
الصفحه ٢٠٧ : .
فأمّا قولهم : خُلِجَتِ النَّاقَةُ ؛ وذلك إذا فطَمتْ ولدها فقَلَّ لبنُها ، فهو من
الباب ، لأنّه عُدِلَ
الصفحه ٢٥٨ :
جناحَيْه ورجلاه
فى الأرض ومنه دفَّتْ
علينا من بَنِى
فلان دَافَّةٌ
، تدِفّ دفيفا. ودَفِيفُهم
الصفحه ٢٧٧ : زَكَا. فأمّا قوله تعالى : (وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها)، فإنّ أهل العلم قالوا : الأصل دَسَّسَها ، كأنَّه
الصفحه ٢٩٢ : والسين أُصَيلٌ يدلُّ على غِشْيان الشّىء
بالشىء. قال ابنُ الأعرابىّ.
الدُّكاس : ما يَغْشى
الإنسانَ من
الصفحه ٣٠١ :
وهى الأمور التى
لا يُهْتَدَى لوَجْهها. ويقولون : دَمَس
الظّلامُ :
اشتدَّ. ومنه الدِّيماس
، يقال
الصفحه ٣٤٥ : دون
سائر الأمم ؛ لأنّ العزّ من العَزَازِ ، وهى الأرض الصُّلْبة الشديدة. والذِّلُ خلاف الصُّعوبة. وحُكى