الصفحه ٤٩٥ : فالرَّجَا ، مقصور : النَّاحية من البئر ؛ وكل ناحيةٍ رَجاً. قال الله جلّ جلاله: (وَالْمَلَكُ عَلى أَرْجائِها
الصفحه ٤٩٦ :
يقال رَجَبْتُ الأمر ، إذا هِبْتَه. وأصل هذا ما ذكرناه من التّعظيم ،
والتّعظيم يرجع* إلى ما ذكرناه
الصفحه ٥٠٣ :
والمرتدع من
السِّهام : الذى [إذا] أصاب الهدف انفضَخَ عُودُه. والمُرّتدع : المَتلَطِّخ
بالشىء. قال
الصفحه ٥ :
وحَدُّ الرّجل : بأسُه. وهو تشبيه.
ومن المحمول الحِدّةَ التى تعترى الإنسان من النَّزق. تقول
الصفحه ٢٣ : الحرارة ، والثالث الدنوّ والحُضور ، والرابع جنسٌ من
الصوت ، والخامس القَصْد.
فأمّا السواد
فالحُمَمُ
الصفحه ٢٦ : ، أحدها اللزوم والثَّبات ، والآخر الحَبّة من الشىء ذى الحَبّ
، والثالث وصف
القِصَر.
فالأوَّل الحَبَ
الصفحه ٣٣ : من الباب ، لأنّا (١) نقول : رَجَم بالظّنّ ، كأنّه رَمَى به. والحَدْس : سُرعة السَّير. قال
الصفحه ٥٥ :
إذا خَرَصْته (١). وهو من الباب ؛ لأنّك تفعل ذلك ثم ترفُعه ليُعلم كم هو.
وقد جعلوا فى هذا
من
الصفحه ٦٥ :
والحشا
: حشا الإنسان ، والجمع أحشاء. والحشا : الناحية ، وهو من قياس الباب، لأنّ لكلّ ناحيةٍ أهلاً
الصفحه ٧٤ : نجد. والعرب تقول : «أنْجَدَ مَنْ
رأى حَضَناً». ويقال امرأةٌ
حَضُون بيِّنة الحِضان (٣). فأمّا قولهم
الصفحه ٨١ :
شجر أو يابس ، ولا
يكاد يفعل ذلك إلّا بالرَّطْب منه ثم ييْبس وفاعل ذلك المحتَظِرُ. قال الله تعالى
الصفحه ٨٨ :
* مِن ذِى الأبارق إذْ رعَيْنَ حَقِيلَا (١) *
والمُحاقلة التى نُهِى عنها (٢) : بيعُ الزّرع فى
الصفحه ١٠٤ :
فلما شَرَاها
فاضَتِ العَين عَبْرَةً
وفى القلب
حُزَّازٌ من الّلوم حامِزُ
الصفحه ١١٠ : . وممكن أن يكون
الراء كالمصقة بالكلمة ، ويرجع إلى ما ذكرناه من حنيت الشىءَ وحنوْنه.
حنش الحاء والنون
الصفحه ١١٩ : فُحولٌ
نَعَم الجِنِّ ، ضَرَبتْ فى بعض الإبل فنُسِبتْ إليها. قال رؤبة :
* جَرَّت رحانا مِن بلاد الحُوشِ