الصفحه ٢٥١ :
* كخُرْعُوبَة البانَةِ المُنْفَطِرْ (١) *
ومنه (خَرْبَقَ) عملَه : أفسَده. وهى منحوتةٌ من كلمتين
الصفحه ٢٥٢ :
ومن ذلك (الخُنْطُولة) : الطائِفة من الإبل والدَّوابّ وغيرِها. والجمع خَنَاطِيل قال ذو الرُّمَّة
الصفحه ٢٥٩ :
ومنه الأرضُ الدَّكَّاءِ ، وهى الأرض العريضة المستوية. قال الله تعالى : (جَعَلَهُ) دَكَّاءَ. ومنه
الصفحه ٢٦٦ : (١)
دخ الدال والخاء ليس أصلاً يُفَرّع منه ، لكنّهم يقولون : دخدَخْنا القومَ : أذْلَلْناهم ، دَخدَخةً
الصفحه ٢٧٠ : غُرُوبُها.
ومن هذا قولُهم أدْرَمَ الفَرَسُ ، إذا سقَطَتْ سِنُّه فخرَجَ من الإثْناء إلى
الإرباع
الصفحه ٣١١ :
والدُّوَار ، مثقَّل ومخفّف : حَجَرٌ كان يُؤخذ من الحرم إلى ناحيةٍ
ويُطافُ به ، ويقولون: هو من
الصفحه ٣٣٨ : منحوتةٌ من كلمتين : من دَالَسَ وهَمَسَ. فدالَس (٢) : أتى فى الظَّلام ، وقد ذكرناه ، وهمس كأنّه غمس نَفْسَه
الصفحه ٤٢٢ : ، فى حَلْبةٍ واحدة. والرُّفَيْدات : قومٌ من العرَب.
رفز الراء والفاء والزاء ليس هو عندنا أصلاً
الصفحه ٤٤٠ : حِدّةٍ فى شىء
مِن حرّ وغيره.
فالرَّمَض: حَرُّ الحجارةِ
من شِدّة حَرّ الشمس. وأرضٌ رَمِضَةٌ : حارّة
الصفحه ٤٤١ :
رمع الراء والميم والعين أصلٌ يدلُّ على اضطرابٍ وحركةٍ. فالرَّمَّاعةُ من الإنسان : الذى يضطرب من
الصفحه ٤٤٣ :
يسمعْ إلا منه ، وكأنه الكأس التى يرنُو لها مَن رآها إعجاباً منه بها. ويقال فلان رَنُوُّ فلانةَ ، إذا كان
الصفحه ٤٤٧ : خَشْناء تنفِى النَّاسَ عنها». قال القُتَيبىّ : الرَّهوة تكون المرتفِعَ من الأرض ، وتكون المنخفضَ. قال
الصفحه ٤٦١ :
كلُّ شىءٍ فيه
أدنى تقدُّم. والرَّوْق
: قَرن الثَّور.
ومَضَى رَوْقٌ من اللَّيل ، أى طائفة منه ، وهى
الصفحه ٤٦٨ : : أراد الطريق. وقالوا : المرتفع من الأرض.
ومن الباب الرَّيْع ، وهو النَّماء والزيادة. ويقال إنّ رَيْع
الصفحه ٤٨٤ :
والرِّبا فى المال والمعاملة معروف ، وتثنيته رِبَوَان ورِبَيَان
(١). والأُرْبِيَّة من هذا الباب