الصفحه ٢٧ : (٤) حَتَّى يجِىءَ الْخَطَبَهْ
بإِبلٍ
مُحَبْحَبَهْ (٥)
معناه أنّها من
سمنها تَقِف. وقد روى
الصفحه ٤٦ :
أَهْوَنُ مِن
لَيْلِ قِلاصٍ تَمْعَحُ
مَحَارِمُ
اللَّيلِ لَهُنّ بَهْرَجُ (٢)
حِين
الصفحه ٤٧ : معروف ، يقال حَرَنَ
وحَرُن. والمَحَارن من النَّحْل : اللواتى يلصَقْن بالشُّهد فلا
يبرحْن أو يُنْزَعْنَ
الصفحه ٥٦ : مُصَدِّقاً فقال : لا تأخُذْ مِن حَزَرات أموال الناس شيئاً. خُذِ الشّارِفَ والبَكْرَ وذا العيب». فالحَزرات
الصفحه ٧٠ : كانت ذاتَ حصَى. وقد قيل حَصِيتْ تَحْصَى.
ومما اشتقّ منه الحَصَاة ؛ يقال ما له حصاةٌ ، أى ما له عقل
الصفحه ٧٢ :
الحصير. وأىَّ ذلك [كان]
فهو من الذى ذكرناه من الجَمْع ، لأنّه مجمع الأضلاع.
والحَصِر : العَىُّ ، كأنَّ
الصفحه ١٠٥ : ، وما فيه قياسٌ
ويجوز أن يكون مِن جفافٍ فى الشىء. ويقولون : انْحَمَص
الوَرَم ، إذا
سَكَنَ. هذا أصحَّ ما
الصفحه ١١١ :
تضايقٌ فى الخُلْق من غير نَدُحة ولا انبساط. قال الشاعر فى قولهم مُحْنَق :
ما كان ضَرَّك
لو
الصفحه ١١٢ :
، فمن أىِّ قياسٍ
هو؟ قيل له : هو من الباب ؛ لأنّه التناهِى فى الأمر والبلوغُ إلى غايته ، كما
قلنا
الصفحه ١٢٠ : (١)
ويقال الحواشَة الاستحياء ؛ وهو من الأصل ، لأن المستحيى يتجمَّع من
الشىء. والحَوْشُ : أن يأكل الإنسانُ من
الصفحه ١٣٦ : الرِّجل ووضْعَها. وهو
صحيح من الكلام معروفٌ. ويُبْنَى منه الحَتَكان
، وهو غير
الحَيَكان. والحواتِك
: صغار
الصفحه ١٤٦ :
ومن ذلك (الحُمَارِس) ، وهو الرّجُل الشّديد. وهذه منحوتةٌ من كلمتين ، من حَمَس
ومَرَس. فالمَرِسُ
الصفحه ١٦٥ :
خذف الخاء والذال والفاء أصلٌ واحدٌ يدلُّ على الرْمى. يقال خَذَفْت بالحصاة ، إذا رميتَها من بين
الصفحه ١٦٧ :
وعشرين حَتى
فادَ والشيب شاملُ (١)
خرس الخاء والراء والسين أصولٌ ثلاثة : الأول جِنْس من الآنية
الصفحه ٢٠٩ : يتعوّجُ وإن
قُوّم. وهذا من الباب ؛ لأنّه ليس يُخَالَط فى الاستقامة. ويقال استَخْلَطْ* البعيرُ ، وذلك أن