الصفحه ٤٣ : (٢)
وزعم ناسٌ أنّ المُحارَفَ من هذا ، كأنّه قُدِّر عليه رزقُه كما تقدَّر الجِراحةُ بالمحْراف.
ومن هذا
الصفحه ٥٨ :
وليس فى الباب
إلّا هذا. ويقولون : الحسَن
: جَبَل ، وحَبْلٌ
من حبال الرمل. قال :
لأمِّ
الصفحه ٨٣ :
الوجهين : أحدهما
أن يكون من باب الإبدال ، فتجعل النون بدلَ الراء. ويجوز أن يكون من الباب الذى
الصفحه ٨٥ :
فالأوَّل حفَرتُ الأرض حَفْرا. وحافِر الفَرسِ من ذلك ، كأنّه يحفر به الأرض ، ومن الباب الحَفْر فى
الصفحه ١٢٥ : . ومنه تحيفْتُ الشىءَ ، إذا أخذْتَه من جوانِبِه ، وهو قياسُ الباب لأنه
مال عَنْ عُرْضِه إلى جوانبه.
حيق
الصفحه ١٥٤ :
خط الخاء والطاء أصلٌ واحد ؛ وهو أثَرٌ يمتدُّ امتداداً. فمن
ذلك الخطُّ الذى يخطُّه
الكاتب. ومنه
الصفحه ١٦٩ :
النَّخْلَ ، إذا
حَزَرْتَ ثمرَه. والخرَّاصُ
: الكذاب ، وهو من
هذا ، لأنّه يقول ما لا يعلم ولا يَحُقُّ
الصفحه ١٨٥ :
أى علِمتُ. ويقال
هذا المكانُ أخْشَى
من ذلك ، أى أشدُّ
خوفاً.
ومما شذَّ عن
الباب ، وقد يمكن
الصفحه ٢٢٦ :
لا يَهْتَدِى
فيه إلا كلُّ منصِلتٍ
من الرِّجال
زَمِيعِ الرَّأْىِ خَوّاتِ
الصفحه ٢٨٧ :
على وَجهِه.
والأوَّل أجْوَد ؛ لما ذكرناه من الحديث. والداء
الدَّفين : الغامض الذى لا
يُهْتدَى
الصفحه ٤٠٣ :
شيئاً ليس بالكثير
، كأنّه كَسَرَ له من ماله كِسرةً. ومنه حديث مالك بن أوس ، حين قال له عمر : «إنّه
الصفحه ٤٢٧ : الدّية فيَرْقَأ دمُ مَن يُراد
منه القَوَد.
رقب الراء والقاف والباء أصلٌ واحدٌ مطّرد ، يدلّ على انتصابٍ
الصفحه ٤٣٨ :
رمد الراء والميم والدال ثلاثة أصول : أحدُها مرضٌ من الأمراض ،
والآخَر لونٌ من الألوان ، والثالث
الصفحه ٤٥٠ : (١)
رهط الراء والهاء والطاء أصلٌ يدلُّ على تجمُّعٍ فى النّاسِ
وغيرِهم. فالرَّهط : العِصابة من ثلاثةٍ إلى
الصفحه ٤٥٧ :
دانٍ مسِفٍّ
فُويقَ الأرضِ هَيْدَبُه
يكادُ يدفَعُه
مَن قام بالرَّاحِ