الصفحه ١٧٣ :
* عليها الرِّيش والخِرَقُ (١) *
والخِرْقَة من الجراد. القطعة. قال :
قد نَزَلَتْ
بساحةِ
الصفحه ٢٠٤ :
ويقال خَفعَ الرَّجُل ، إذا التزق بطنُه بظهْره. ومنه قول جرير :
* رَغداً وضَيْفُ بنى عِقالٍ
الصفحه ٢٤٩ :
ومنه (الخَنْثَر
(١)) : الشَّىء الخسيس يبقَى من متاعِ القوم فى الدار إذا تحمَّلوا. وهذا منحوتٌ
من
الصفحه ٢٥٣ :
و (المُخْرَنْيِق) : الساكت ، والنون والباء زائدتان ، وإنما هو من الخَرَق
وهو خَرَق الغزال
الصفحه ٢٦١ :
قد دُمَّت ، أى سُوِّيت تسويةً ، كالشَّىء الذى يُطلى بالشىء. والدَّمادِم من الأرض : رَوَاب سَهْلَةٌ
الصفحه ٢٧٤ :
من حدّ الاستواء
إلى الاعوجاج. وطريق ذو دَرْءِ ، أى كُسور وجِرَفَةٍ (١) وهو من ذلك. ويقال: أقَمْت
الصفحه ٢٩٦ :
دلس الدال واللام والسين أصلٌ* يدلُ (١) على سَتْرٍ وظُلمة. فالدَّلَس : دَلَسُ الظَّلام. ومنه قولهم
الصفحه ٣٢٤ :
مِنْ دِبِّيحٍ ، فهو من هذا ، أى مقيمٍ فى الدَّار مقبلٍ عليها ، والحاء
فى هذه الكلمة أقيس من الجيم
الصفحه ٣٢٥ :
هو حُرٌّ بعدَ
موتى. ورجل مقابَلٌ مُدابَرٌ ، إذا كان كريمَ النَّسَب من قِبَل أبوَيه ؛ ومعنى هذا
الصفحه ٣٣٩ :
ومن ذلك (الدِّعْبِل) ، وهو الجملُ العظيم (١). وهو منحوتٌ من كلمتين مِن دَبَلْتُ
الشَّىءَ ، إذا
الصفحه ٣٥١ : حُفِرَ عنه بلغ من الأرض قد ذِراع. والمذرَّع من الرّجال : الذى يكون أمُّه عربيّة وأبوه خسيساً غيرَ
عربىّ
الصفحه ٤٥٩ : تَبيِينٍ وتسهيل.
فالأولُ قولهم استراض المكانُ : اتّسَعَ. قال : ومنه قولهم : «افعل كذا مادامَ
النَّفَسُ
الصفحه ٢١ :
والحلاحِل : السيِّد ، وهو من الباب ليس بمنْغَلق محرَّم كالبخيل
المُحكم اليابس. والحِلَّة : الحىُّ
الصفحه ٣٢ : منه.
والأصل الثانى
قولُهم للشَّىء الممتلئ حادر : يقال عَينٌ حَدْرَة بَدْرَة : ممتلِئة. وقد مضى
الصفحه ٤٠ : .
فالأول الحَرْصُ الشَّقُّ ؛ يقال حَرَص
القَصَّار الثوبَ
إذا شقَّه. والحارِصَة من الشِّجاج: التى تشقُّ