الصفحه ٥٩ :
شَرِبْتُ حَسْواً وحَساءً. وكان يقال لابن جُدْعانَ حاسى
الذَّهَب ، لأنَّه
كان له إناءُ من ذهب يحسُو
الصفحه ١٥٨ : غيرُ ثابت العَقْدِ على شىء صحيح. فأما ما حكاه الفرّاء : [لى
(٣)] من فلانٍ خَوَابُ
، وهى القَرابات
الصفحه ٢٢٨ :
أنا ابنُ حماةِ
المَجْد من آلِ مالك
إذا جعلَتْ خُور
الرِّجال تَهِيعُ
الصفحه ٣٠٣ :
مقارَبةٌ فى
سهولةٍ. والدُّمّل عربىٌّ ، وهو قياسُ ما ذكرناه من التجمُّع فى لِينٍ. ألا
ترى أنّ أبا
الصفحه ٤٥٣ : هو الصَّحيح. قالوا كلُّهُم : أرهَنْتُ ولَدى إرهاناً : أخْطَرْتُهُمْ (١). فأمّا تسميتهم المهزُولَ من
الصفحه ٥٠٩ :
جَفْنَة رَذُمٌ ، إذا سالَتْ دَسَماً. وعَظْمٌ رَذُوم ، كأنّه من سِمنه يسيل دَسَماً. قال :
* وفى
الصفحه ٨٢ : لا
تُبالِهِ ؛ وهو من الأصل ، أى لا تتجمَّع. وذلك أنّ مَن عَراه أمرٌ تجمَّع له.
فأمَّا قولهم
لحُطام
الصفحه ١٠٧ : الحمل. وحَمِيل
السَّيل : ما
يَحمله من غُثائه. وفى الحديث : «يخرج من النار قومٌ فيَنْبتون كما تنبت
الصفحه ٤٤٢ : أرماقٌ ، إذا كان ضعيفاً. وقد
ارمَاقَ ارمِيقاقاً.
رمك الراء والميم والكاف أصلان : أحدهما لونٌ من الألوان
الصفحه ٨ : .
حز الحاء والزّاء أصلٌ واحد ، وهو الفَرْضُ فى الشّىءِ بحديدةٍ
أو غيرها ، ثم يشتقُّ منه. تقول من ذلك
الصفحه ١١ :
فالحشَّة السَّوداء
من ظهر العَلَم
* والمُحَشُ من الناس : الصغير ، كأنه قد يَبِس فصغُر. قال
الصفحه ١٧ : : يباع زقّ
منها بحِقّ (٢). وفلان حامِى الحقيقة ، إذا حَمَى ما يَحقُّ عليه أن يحمِيه ؛ ويقال الحقيقة
الصفحه ٣٦ : ، وهو ارتفاع الشىء. فالحَدَب ما ارتفع من الأرض. قال الله تعالى : (وَهُمْ مِنْ كُلِ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ
الصفحه ٤٤ : : المَذَح فى الفخِذين ، وهو من احتكاك إحداهما بالأخرى.
ويقال فَرَسٌ حُرَاقٌ
(٤) إذا كان يتحرَّق
فى عَدْوِه
الصفحه ١٤٤ :
قولهم أحرزت الشىء
فهو حريز. والحَزْقُ فيه ضربٌ من التشديد ، كما يقال حَزَقْت الوَتَرَ وغيرَه. قال