الصفحه ١٧٨ : خِزَامةً من شَعْر. وعلى هذا القياسِ يسمَّى شجرةٌ من الشَّجر خَزَمة ؛ وذلك أنّ لها لِحاءَ يُفتَل منه الحِبال
الصفحه ١٩٥ :
فإنّه يقال : الخَضَد ما قُطِع من كلِّ عُودٍ رَطْب. ويقال خَضَدَ البعيرُ عُنقَ البعير ، إذا تقاتَلا
الصفحه ٢١٣ :
أثْوَى وقَصَّرَ
لَيْلَةُ ليُزَوّدا
فَمضَى وأخلَفَ
منْ قُتَيْلَةَ موعِدا
الصفحه ٢٣٩ : : الأكّار ، وهو مِن هذا ، لأنّه يُصْلِح الأرضَ
ويُدَمِّثُها وبلَيِّنها. وعلى هذا يجرى هذا البابُ كلُّه
الصفحه ٢٤١ : الخاء والباء والصاد قريبٌ من الذى قبله. يقولون خَبَص الشَّىءَ : خَلَطه.
خبط الخاء والباء والطاء أصلٌ
الصفحه ٢٤٣ : (٤) ؛ وسمِّى بذلك لأنَّه يُخبَن فيه الشّىء. تقول : رفَعَه فى
خُبْنَتِه. وفى الحديث : «فليأكُلْ
منها ولا
الصفحه ٢٤٥ : كلمتان : إحداهما خَتْن الغُلام الذى يُعْذَر. والخِتان
: موضع القَطْع من
الذَّكَر (٢).
والكلمة الأُخرى
الصفحه ٢٦٠ :
والأصل الآخَر
قولهم : تَدَلْدَل الشَّىءُ ، إذا اضطرَبَ. قال أوس :
أمْ مَن لَحىً
أضاعوا
الصفحه ٢٦٤ :
إذا أقْبلَتْ
قلتَ دُبَّاءَةً
من الخُضْرِ
مَغْمُوسَةٌ فى الغُدُرْ
الصفحه ٢٧٥ :
درج الدال والراء والجيم أصلٌ واحد يدلُّ على مُضِىِّ الشّىءِ
والمُضىِّ فى الشّىء. من ذلك قولُهم
الصفحه ٢٨٤ :
فالدِّعْصُ : ما
قلَّ ودقَّ من الرمل. والدّعصاء : الأرضُ السَّهْلة. ومن الباب : تَدَعَّصَ اللَّحمُ
الصفحه ٢٩٠ : ، وهى غائطٌ من الأرض لا
يُنْبِت. والدِّقْرَارة : الرجُل النَّمَّام. والدِّقرار : التُّبَّان. وقياسُه
الصفحه ٢٩١ :
الرّجل ، إذا
تعظّم فى نفسه ، ومنه الدَّكَلة : القوم لا يُجِيبون السُّلطان مِن عِزِّهم.
دكن الدال والكاف
الصفحه ٢٩٩ : ، فإن كان صحيحاً فهو مشتقٌّ
ممّا ذكرْناه من الدِّمْن
؛ لأنّ ذلك
يَعْفَنُ لا محالة.
دمث الدال والميم
الصفحه ٣٠٠ : النبى عليه الصلاة والسلام :
«مَن اطَّلَعَ فى بيتِ قومٍ بغير إذْنٍ فقد
دمر». أى دخل. قال
أبو عبيد : هذا