الصفحه ٧٨ : الحُطَمةَ لحَطْمِها ما تَلْقَى. ويقال للعَكَرة من الإبل حُطَمَة لأنها
تحطِم كلَّ شىء تلقاه. وحُطْمة السَّيل
الصفحه ٨٩ :
سمِّى حِقواً لأنه يشدّ به الحِقْو. وأما
الحَقْوة فوجعٌ يصيب
الإنسانَ فى بطنه ؛ يُقال منه حُقِىَ
الصفحه ٩٥ :
والحُلوان أيضا* أن يأخذ الرجلُ من مَهر ابنتِه لنفْسه. وذلك عارٌ عند
العرب. قالت امرأةٌ تمدح زوجها
الصفحه ٩٦ : (١)
وذلك أنْ يجيئَك
ناصراً من غير قومك ؛ وهو من الباب لأنِّى قد ذكرت أنه من الإمداد والاستمداد.
والحَلْبة
الصفحه ١٠٣ : (١)
كأَنَّما
الشَّحْطُ فى أعلى حمائرِه
سَبائبُ
الرَّيْط مِن قزًّ وكَتَّانِ (٢)
وأما
الصفحه ١٠٨ :
باب مستقيم. ثم
يشبه بهذا فيقال لبرج من بروج السماء
حَمَل. قال الهذلىّ (١) :
كالسَّحْل
الصفحه ١١٣ : الإنسانُ فى عقوقه ، كالأمِّ ونحوها. وفلان يتحوّب من كذا ، أى يتأثم. وفى الحديث : «ربِّ تقبّلْ توبَتى
الصفحه ١٢٢ :
حوم الحاء والواو والميم* كلمةٌ واحدة تقرُب من الذى قبلها ،
وهو الدَّوْر بالشىء يقال حام
الطائرُ
الصفحه ١٢٦ : .
وأما المحمول على
هذا فقولهم للهلاك حَيْن
، وهو من القياس ،
لأنه إذا أَتَى فلا بد له من حينٍ
، فكأنه
الصفحه ١٢٩ :
حبش الحاء والباء والشين كلمةٌ واحدة تدلُّ على التجمُّع. فالأحابيشُ
: جماعات يتجمَّعون من قبائلَ
الصفحه ١٣٧ :
الخَفيف السبيح (١). من ذلك الحَثَا ، وهو دُقاق التِّبْن. قال :
وأغبَرَ
مَسْحولِ التُّرابِ
الصفحه ١٤٩ :
كتاب الخَاء
باب ما جاء من كلام العرب أوله خاء فى المضاعف والمطابق والاصم (١)
خد الخاء والدال
الصفحه ١٦٦ :
* وخَذُولِ الرِّجْل من غير كَسَحْ (١) *
وقال آخر (٢) :
* صَرْعى نوؤُها متخاذِلُ *
ورجلٌ
الصفحه ١٦٨ : خَراشِىَ. صدرِه ، أى
بُصاقاً خاثِراً. فهذا هو الأصل.
فأمّا قولهم كلبُ خِرَاشٍ ، فهو عندنا من باب الإبدال
الصفحه ١٧٦ :
إذا كان يتعلَّم
منه ، كأنّه هو الذى أخرجَه
من حدِّ الجهل.
ويقال ناقة مُخْتَرِجَةٌ ، إذا
خرجْت على