الصفحه ٤٩٧ :
رحق الراء والحاء والقاف كلمةٌ واحدة. وهى الرَّحيق : اسمٌ من أسماء الخمر ، ويقال هى أفضَلُها.
رحل
الصفحه ٤٩٨ : » ، يشيرون به إلى أمْرٍ قبيح.
رحم الراء والحاء والميم أصلٌ واحدٌ يدلُّ على الرقّة والعطف
والرأفة. يقال من
الصفحه ٥١٠ :
فهذا ممَّا زِيدت
فيه الباء ، وأصله من رَعَل ، وقد مضى. يقال لما يُقْطَع من أُذُن الشَّاة ويترك
الصفحه ٦ : منها صُبابةٌ إلّا كصُبابة الإناء».
حر الحاء والراء فى المضاعف له أصلان :
فالأوّل ما خالف
الصفحه ١٥ : القوم بفلانٍ إذا أطافُوا به. قال الله تعالى : (وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ
الْعَرْشِ
الصفحه ١٦ : (١) :
وَهَلاً وقد شرع
الأسِنّةَ نحوَها
مِن بين
مُحْتَقٌ بها ومُشَرِّمِ
وقال قومٌ
الصفحه ١٩ :
يرفعونه بغير
تنوين. ويقال حَقَقْتُ
الأمرَ وأحقَقْتُه ، أى كنتُ على يقينٍ منه. قال الكسائىّ
الصفحه ٢٤ :
ومنه الحُمَام ، وهو
حُمَّى الإبل. ويقال أحمَّت الأرض [إذا صارت (١)] ذات حُمَّى. وأنشد الخليل فى
الصفحه ٢٥ : إليه. والحنان
: الرحمة. قال
الله تعالى : (وَحَناناً مِنْ
لَدُنَّا). وتقول حَنَانَك
أى رحمَتَك. قال
الصفحه ٣٩ : الأَثَر ، ومنه سمِّى الرجل حراشاً
(١). ولذلك يسمُّون الدِّينارَ
أحْرَش لأنّ فيه خشونة ـ ويسمُّون
الضبَ
الصفحه ٤٨ :
الحَرا مقصور : موضع البَيْض ، وهو الأفحوص. ومنه تحرَّى بالمكان
: تلبَّثَ. ومنه قولهم نزلتُ
الصفحه ٦٠ : ؛ وليس من احتساب الأجر وهذا أيضاً من الباب ؛ لأنّه إذا كان حسنَ التدبير
للأمر كان عالماً بِعِدَادِ كل شى
الصفحه ٦١ : بينهما لصِغَر هذه و [كبر] تلك.
ومنه قولهم أصاب
الأرض حُسبان ، أى جراد. وفُسِّرَ قوله تعالى
الصفحه ٦٤ : (١)
حشن الحاء والشين والنون أصلٌ واحد ، وهو تغيُّر الشىء مما
يتعلّق به مِن درن. ثمّ يشتق منه :
فأمّا
الصفحه ٧٥ :
حضب الحاء والضاد والباء أصلان : الأول ما تُسْعَرُ به النار ،
والثانى جنسٌ من الصَّوْت.
فالأوَّل