الصفحه ٣٥٢ : . وأَذْرَيْتُ
الرّجُلَ عن فرَسه
: رميتُه. ويقال إنَ الذَّرَى
اسمٌ لما صُبّ من
الدّمع.
ومن الباب قولُهم
الصفحه ٣٦٤ : ذَابَ الشّىءُ
يَذُوبُ ذَوْباً ، وهو ذائب. ثم يقولون مجازاً
: ذاب لى عليه من المال كذا ، أى وجَب ؛ كأنّه
الصفحه ٣٦٥ :
فذَاق فأعطَتْهُ
من اللَّينِ جانبا
كَفَى ، ولَهَا
أن يُغْرِق السَّهْمُ
الصفحه ٣٧٨ :
حيث رقّ. فأمّا الحديث
: «أنَّ النبى صلى الله عليه وآله وسلم لَعَنَ الرُّكاكَة». فيقال إنّه من
الصفحه ٣٧٩ :
وكان أبو زيد يقول
: المُرِمُ : النَّاقة التى بها شىء من نِقْى ، وهو الرِّم. ومن الباب الرِّمُ
الصفحه ٣٩٣ : (١)
والرِّسْل : الرَّخاء. يقول : يُنِيلُ منها فى رَخائه وشِدّته. واسترسلتُ إلى الشَّىء ، إذا انبعثَتْ نفْسُك
الصفحه ٤٠٢ :
رضن الراء والضاد والنون تشبه الباب (١) الذى قبلها.
فالرضون من الحجارة :
المَنْضود.
رضى الرا
الصفحه ٤٠٦ :
رعق الراء والعين والقاف ليس أصلاً ، بل هو صوتٌ من الأصوات.
فالرُّعَاق : صوتٌ يخرج من قُنْب
الصفحه ٤٠٨ :
والأصل الآخَر
قولهم أرعَنُ : مسترْخٍ. قالوا : هو من رَعَنَتْه؟؟؟ ، إذا آلَمتْ دِماغه. يقال مِن ذلك
الصفحه ٤١٣ : ثم
يشتقّ منه ويُحمل. فالرَّغْل : اختلاسٌ فى غَفْلة. والرَّغْلَة : رَضاعةٌ فى غَفْلة. قال أبو زيد
الصفحه ٤٧٧ :
وذكر غيرُه ، وهو
قريبٌ من الذى أصَّلَه ، أنّ الارتباس الأكتنازُ فى اللحم وغيرِه ؛ يقال كبشٌ ربيسٌ
الصفحه ٤٧٨ : ويحَ كَفِّىَ
من حَفْرِ القَرامِيصِ (٢)
فأما الرُّوَيْبِضَة ، الذى جاء فى الحديث : «وتنطِق
الصفحه ٤٧٩ : عليه الماء. ولعل هذا من الدَّخيل ، وقيل إنه بالدال ، الرَّبيد ،
وليس هو بأصل.
ربع الراء والباء والعين
الصفحه ٤٨٣ :
وأنت من
أفْنَانِه مُعْتَصِرْ (١)
يريد برُبّانِه بجِدَّتِه وطَراءَته.
ربى أالراء والبا
الصفحه ٤٩٣ :
ومما شذّ عن ذاك (١) الرّجَل
: الواحد من الرِّجال ، وربما قالوا للمرأة
الرَّجُلَة (٢). ومما شدّ عن