الصفحه ١٥٨ :
، في المجازات النبوية :
ومن ذلك قوله عليه الصلاة والسلام وقد
أتاه رجل فقال : « السلام عليك يانبي
الصفحه ٢٢٧ : مخالفاً للإجماع ، لما روي من أن الشيطان لا يتمثل بصورتهم وفيه
إشكال.
قوله عليهالسلام
: « فأنزل الله
الصفحه ٢٣٨ : أحياء عند ربّهم
يرزقون )
[ آل عمران : ١٦٩ ]. واختلاف التعبير في قوله : ( وُلِدَ ) ، ( يَموتُ
الصفحه ٢٣٩ : ، فهو مئنة لنحو
هذا من التعريض ، والقول بأنه لتعريف العهد خلاف الظاهر ، بل غير صحيح ، لا لأنّ
المعهود
الصفحه ٢٥٤ : قالتا
أتينا طائعين )
(١) على وقوع
القول في غير السلام منهما ، فضلاً عن إمكانه ، وقلنا : إذا ثبت لهما ذلك
الصفحه ٣ : ، فإذا لم يكن معهم
مَن ينفذ قوله وهو يقول : « سَنُريِهمْ
آياتِنَا في الآفاق وَفي أنْفُسِهِمْ
الصفحه ١٥ : ، فإذا لم يكن معهم
مَن ينفذ قوله وهو يقول : « سَنُريِهمْ
آياتِنَا في الآفاق وَفي أنْفُسِهِمْ
الصفحه ٥١ :
... وقيل : ( قالوا سلاماً ) أي سداداً من القول وقصداً لا لغو فيه
...
وقوله عز وجل : ( سلام هي
حتى مطلع
الصفحه ٦٦ : قوله ، روحي فداه ؛ « خلق اسماً بالحروف » إلى قوله : « فجعله
كلمة تامة على أربعة أجزاء معاً ليس منها
الصفحه ٧٠ : من قول إلا لديه رقيب عتيد )
(١). أي الملكان
حاضران عنده يرقبان أقواله وأعماله ، والقول هنا تمثيل بلا
الصفحه ٨٨ : ويقول : أتخوف أن يعجبني
صوتها فيدخل علي أكثر مما أطلب من الأجر » (١).
أقول : لعل قول أمير المؤمنين
الصفحه ٩٨ :
: قال فيه رسول الله ، صلىاللهعليهوآله
، عند نزول قوله تعالى : ( وإذا جاءوك حيوك بما
لم يحيّك به الله
الصفحه ١١٤ :
عبد الرحمن بن أبي
عبد الله قال : « سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن قول الله عزّ وجلّ : ( لا
الصفحه ١١٥ :
أقـول
: قوله تعالى : ( حَتّى
تَسْتَـأْنِسُوا )
قيل فيه وجهان :
أحدهما
: أنه من الاستئناس الظاهر
الصفحه ١٢٥ : الصدد دالاًّ على سلام
الإعلام :
٨ ـ قال علي بن إبراهيم القمي عند قوله
تعالى : ( وامر أهلك بالصلوة