الصفحه ٥٩ : ، فترى اللغوي ربما يطبق لغة السلام على قوله تعالى
: ( سلام هي حتى مطلع الفجر ) (١)
ويقول : أي لا داء فيها
الصفحه ٢٣١ :
إليها ، إذا كان
إليك وإليهم ، فبهذه الجهة أنهم محتاجون إليك وإليهم.
قوله تعالى : « إن
السلام
الصفحه ١٨٣ :
وحصر الردّ على الإشارة بالأصبع أو غيره
تردّه هذه الأخبار الصريحة في الردّ بالقول : نعم خبران منها
الصفحه ٧٣ : ء والموت. وقوله عز وجل : ( لَهُم
دارُ السَّلامُ عنْدَ رَبّهِمْ )
(٢) ، فالسلام
هو الله عز وجل ، وداره الجنة
الصفحه ١١٨ : الكتاب العزيز أيضاً قوله تعالى :
٢ـ
( يأَيّها الَّذين ءامَنُوا لِيسْتَئْذِنكُمْ
الَّذينَ مَلَكَتْ
الصفحه ٢٣٠ : افتتاح القراءة ، وتكبير افتتاح الركوع ، وتكبير افتتاح السجود ، ولعل ما ذكرنا
أظهر.
وقوله : « شكراً
الصفحه ٢٤٩ : ـ قال : ـ وممّا يدلّك على صحّة هذا القول ، أن أهل
اليمن يسمّون الركن الأسود ( المحيّى ) معناه : أنّ
الصفحه ١١٩ :
مقارناً له ، وعليه لفظ ( بعد طلوع الفجر ) لا ينافي قوله تعالى : ( من قبل
صلوة الفجر )
بل ينطبق عليه تماماً
الصفحه ١٢٠ :
الحلبي ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
في قول الله عز وجل : ( الذين ملكت أيمانكم ) قال ؛ « هي
الصفحه ٢٢٩ : الخبر يظهر سرّ تلك الأخبار ومعناها ، والضمير في
قوله : « لشيعته » راجع إلى الرسول ـ على ما في العلل ـ أو
الصفحه ٢٥٥ : ، صلىاللهعليهوآله
، وظاهره بالقول المسموع ، كما أن الشجر والمدر من باب المثل فيشمل غيرهما.
وقد جاء التصريح بسلام
الصفحه ٨١ : (١)
، وتسمعها ـ ولا يدرك حقيقة هذا القول إلا من ذاق طعم العافية ، وأحبها لإخوانه ،
وكل ولد آدم عليهالسلام فهلم
الصفحه ١٢٣ : ، فكأنه آكد من
الأمر بالأمر.
ومما ينبه عليه قوله تعالى : ( ليس عليكم
ولا جناح بعدهن ).
فإن الظاهر أنه
الصفحه ١٤١ : : السلام ، ومنه قول الكميت
:
ألا حيّيتِ عنَّا يا مدينا
وهل بأسٌ بقول مسلّمينا
الصفحه ١٥٣ : التحية لمثل
تقديم طاقة الريحان من الجارية سلاماً ، وعتقها إجابة ، هب أن العتق لا يكون إلا
بالقول ، ولكنه