الصفحه ١١٧ : » (٥).
٥ ـ العلوي : « دخلت على النبي صلىاللهعليهوآله وهو في بعض حجراته ، فاستأذنت عليه ،
فأذن لي ، فلما دخلت قال
الصفحه ١٢٥ : فارق الدنيا. قال أبو الحمراء خادم النبي ، صلىاللهعليهوآله : أنا أشهد به يفعل ذلك
الصفحه ١٢٦ :
٩ ـ عن شيخ الطائفة بإسناده إلى أبي
الحمراء (١)
قال شهدت النبي ، صلىاللهعليهوآله
، أربعين
الصفحه ١٢٧ : الله عليه ـ وآله ـ وسلم ، مر بجنبات (٣) رجل عنده طعام في وعاء ، فنظر إليه
النبي ، صلى الله عليه ـ وآله
الصفحه ١٣٧ :
أداب السـلام
« إن الله أدب نبيه فأحسن تأديبه » (١) فقال عزّ وجلّ : ( وإذا جاءك
الذين يؤمنون
الصفحه ١٧٢ : العالم أجمع ،
وأن كل زيارة ، أو دعاء ، أو سلام ، يبلغ ذلك كله النبي والأئمة الهداة صلى الله
عليهم وسلم
الصفحه ١٨١ : ، صلىاللهعليهوآله ، كان قائماً يصلي فمرَّ به عمّار بن
ياسر ، فسلّم عليه عمّار ، فردّ عليه النبيّ
الصفحه ١٨٣ : ، فلا تسلّم عليهم وصل (٤)
على النبي وآله ، ثم أقبل على صلاتك » (٥).
ويمكن حمل أخبار المنع على التقية
الصفحه ١٨٨ : لضرورة الحاجة دون غيرها ، والنبي ، صلىاللهعليهوآله
، كانت حاجته وضرورته دعوة الكافرين ككسرى وقيصر إلى
الصفحه ١٩٢ :
، ورووا عن النبي صلىاللهعليهوآله
روايات ، وفسروا الأربعة عشر بأنها قطعة من خشب فيها حفر في ثلاثة أسطر
الصفحه ١٩٦ : ، ليحصل به تمام
الأنس ، وتمتزج النفوس كما أمر النبي ، صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بذلك في قوله : ( فاصفح
الصفحه ٢٠٨ : ألستُ قعيداً من قواعد بيت ربّك؟ فما لي لا أُستَلَم؟
فدنا منه النبيّ صلىاللهعليهوآله
فقال له : اسكن
الصفحه ٢٢٦ : المدينة كانوا يجتمعون ويتحينون الصلوات ، وكان لا ينادي بها أحد ،
فشاوروا بينهم ، أو مع النبي
الصفحه ٢٣٠ : ثانياً » : يحتمل أن
يكون كلام الإمام عليهالسلام
، أي قال النبي صلىاللهعليهوآله
على وجه الشكر
الصفحه ٢٤١ : ، وليس معنى ذلك أنّ سواهما من نبيّ ، أو وصيّ ، أو مؤمن مرضيّ عند
الله عزّ وجلّ ، ليس له من السلام في