الصفحه ٢٥٠ : يكون
جواباً لسلام الركن الغربي على النبي ، قد سمعه دوننا ، فأجاب عن ذلك ، ويشهد
التقديم المذكور له
الصفحه ٢٥٢ : نطيع مرّة ، ونتمرّد
____________
١ ـ لأن الديار
الأرض العامرة وإلاّ فهي البلاقع.
٢ ـ النهاية
الصفحه ٢٩٣ : أحد بعدي إلا بمثل ذلك : إن الإسلام هو التسليم
الصفحه ١٣٣ : علي بن الحكم ، عن زياد بن
الجلال (١)
، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : « ما من نبي ولا وصي نبي يبقى
الصفحه ٢٨١ : شريف قوم
فاكرموه ............................................ ١١٥
إذاأتيت قبر النبي
الصفحه ٤ : أبي
الحلال (٢) ،
عن أبي عبدالله عليهالسلام
« قال : ما مِن نَبيٍّ ولا وصيّ نبيِّ يبقى في الأرض بأكثر
الصفحه ٦ : : رَجلٌ يأتي مكّة ولا يأتي المدينة ، أو رجل يأتي النَّبيِّ ولا
يأتي مكّة (٣)؟
قال : فقال لي : أيُّ شي
الصفحه ١٦ : أبي
الحلال (٢) ،
عن أبي عبدالله عليهالسلام
« قال : ما مِن نَبيٍّ ولا وصيّ نبيِّ يبقى في الأرض بأكثر
الصفحه ١٨ : : رَجلٌ يأتي مكّة ولا يأتي المدينة ، أو رجل يأتي النَّبيِّ ولا
يأتي مكّة (٣)؟
قال : فقال لي : أيُّ شي
الصفحه ٢٠٣ :
: قلت لأبي الرضا عليهالسلام
: أيّهما أفضل : رجل يأتي مكّة ولا يأتي المدينة ، أو رجل يأتي النبي ولا يأتي
الصفحه ٢٠٤ : ء
على الله وأبوابه التي منها تؤتى ، كذلك شاء الله عزّ وجلّ لهم.
وداع قبر النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٣ : بالناشر (١)
، محمد خير النبيين ، وعلي خير الوصيين.
قال النبي ، صلىاللهعليهوآله ، : ثم سلّموا عليّ
الصفحه ٢٢٧ : العلامة رحمهالله عما سئل عنه تجويز العمل بما يسمع في
المنام عن النبي ، والأئمة عليهمالسلام
، إذا لم يكن
الصفحه ٢٣٤ :
: « ثم التفت فإذا بصفوف من الملائكة والمرسلين والنبيين فقيل : يا محمد سلّم
عليهم ، فقال : السلام عليكم
الصفحه ٢٥٦ : ءٍ يسجد له ، ويقول
بلسان فصيح : السلام عليك يا نبيّ الله » أي يسجد لله تعالى كما أشرنا إليه آنفاً
، أو