الصفحه ١١٣ : ويجب
الاستئذان للمرة الأخرى كما في النبوي الوسائل ٨ | ٩٨٥. إلا في الإذن الصريح في
الدوام.
الصفحه ١١٨ : الثلاثة الأوقات على أحد : لا أب ، ولا أخت ، ولا أم ، ولا خادم
إلا بإذن. والأوقات : بعد طلوع الفجر ، ونصف
الصفحه ١١٩ : خالته ، ولا على سوى
ذلك إلا بإذن ، فلا تأذنوا حتى يسلم ، والسلام طاعة لله عزّ وجلّ ».
قال : وقال أبو
الصفحه ١٢٩ : .
ثم المفهوم من هذه الأحاديث محبوبية
تكرار سلام الإذن إلى ثلاث مرات ، فإن أجيب وإلا رجع المسلم ، كما
الصفحه ١٣٤ : به عليهم؟.
أرى أن هذا السؤال لم يصدر إلا من جهل
منزلة النبوة ، والوصاية ، ومقام أهل البيت
الصفحه ١٣٨ : بدون فرق ، وإلا فيشمله الرضوي التالي :
٦ ـ قال الشيخ الصدوق رحمهالله : حدثنا الحسين بن أحمد بن
الصفحه ١٤٠ : يضمر بسلامه إلا الخير لصاحبه ، وربما كان سبباً لهداية الضال ، ورب مقام آخر
قد زاد في ضلالته.
٧ ـ قال
الصفحه ١٤٤ : على المذنب أن لا يكون السلام عليه إلا لأجل إسلامه ، لا
لأنه يركب الذنب ، فإنه كفر بالله ، وقد أسلفنا
الصفحه ١٤٨ : التعظيم لا نهاية له إلا حجب هذا الدين عن
العالمين ، إن هذا لهو البلاء المبين ، وسيرجعون عنه بعد حين
الصفحه ١٥٢ :
والتحية البقاء قال :
مِنْ كلّ ما نال الفتى
قد نلتُه إلاّ التحيّهْ
الصفحه ١٥٣ : التحية لمثل
تقديم طاقة الريحان من الجارية سلاماً ، وعتقها إجابة ، هب أن العتق لا يكون إلا
بالقول ، ولكنه
الصفحه ١٦٠ : ... »(٢).
أقـول :
الحديث طويل وليس فيه الشاهد إلا الكامل
من صيغ السلام ، وبيان منتهى الجواب الأول ، وأمير
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام : « ... فلا يسلم عليه مسلم إلا قال :
السلام عليك يا بقية الله في أرضه ... » كمال الدين ١ | ٣٣١
الصفحه ١٧٧ : أعرف أحداً
يقول بمقالتي هذه إلا راهباً بأنطاكية ، فإذا لقيته فاقرئه مني السلام وادفع إليه
هذا اللوح
الصفحه ١٧٨ : إليه ، وإلا فرد إلينا أموالنا.
فدخل على الأفطح عبد الله بن جعفر وجربه
وخرج عنه قائلاً : رب اهدني إلى