الصفحه ٨٣ : الحديث «أن
النبى صلى الله عليه وسلم أُتِىَ بعَرَفَةَ بلَبنِ إبل أَوَارِكَ». وأرض أرِكَةٌ كثيرة
الأراك
الصفحه ١٠٢ : (٢)
يصف كثرةَ
النَّبات وأنّ الشاءَ تنام فيه فلا تُرى. والأَزْرُ : القوّة ، قال البَعِيث :
شدَدْتُ
الصفحه ١٠٣ : تنبت شيئاً ؛ وهذا هو القياس ، لأنّ النّبات (٢) قد فاتَها. وكذلك الجمل الأسيف
، وهو الذى لا
يكاد
الصفحه ١٠٤ : :
وسمِّيت بذلك* تشبيهاً لها بأسَل النبات. وكلُّ نبتٍ له شوكٌ طويل فشوكه أَسَلٌ. والأَسَلةُ مستدَقُّ الذِّراع
الصفحه ١١٣ : إطارُ (٤)
ويقال أطَرْتُ العُودَ ، إذا عطفتَه ، فهو
مَأْطُورٌ. ومنه حديث
النبىّ صلى الله عليه
الصفحه ١١٨ : نباتها ، كما فى اللسان (١٢ : ٢٧١). وفى الأصل : «ركت» ، تحريف صوابه فى
اللسان والمجمل.
الصفحه ١٤٤ : أنِيثَةٌ : حسنَة النَّبات.
أنح الهمزة والنون والحاء أصلٌ واحدٌ ، وهو صوتُ تنحنُح وزَحِير
، يقال أُنَحَ
الصفحه ١٤٨ :
العَقائِقُ (٤)
وشئٌ أنيقٌ ونباتٌ أنيق. وقال فى الأَنِقِ
:
* لا أَمِنٌ جَليسُهُ ولا أَنِقْ
الصفحه ١٦٠ :
قال الخليل : آلَ اللّبَنُ يَؤُولُ
أَوْلاً وأَوُولاً
(١) : خَثُرَ. وكذلك النبات. قال أبو حاتم : آلَ
الصفحه ١٧١ : : «من
قوله». وفى اللسان : «وفى الحديث أن رجلا أتى النبى صلى الله عليه وسلم فقال : يا
رسول الله إنى أبدع
الصفحه ١٧٣ : تَرْعَ لجاءَتْ من غُزْرِها ممتلئةً ضُروعُها حتى كأنَّها قد
رعَتْ هذه الضروبَ من النَّبات ، وكأنَّها قد
الصفحه ١٧٦ : إنشاده
فى المجمل. وقد نبه صاحب القاموس على خطأ هذه الرواية ، وأن صوابها :
بداء تمعى مشية الأبد
وعلى
الصفحه ١٨٥ : واللسان (بهبه). وروى فى الديوان واللسان : «بخباخ» ونبه أيضاً على
رواية : «بهباه الهدير». وفى الأصل
الصفحه ١٩٤ : يفتتِحْها بحمدِ الله تعالى والصلاة على النبى
صلى الله عليه وآله. ورجلٌ أُبَاتِرٌ : يقطع رَحِمَه يبترها. قال
الصفحه ٢١٧ : ء ، كما نص عليه فى القاموس ، وكما ضبط فى اللسان ، ونبه على الكسر أيضا ابن
دريد فى الجمهرة (٣ : ٥١٢). وضبط