الصفحه ٢٧٥ : . والشّامخة : الرفيعة.
٥ ـ قال العلاّمة
المجلسيّ رحمه الله : قوله : « على التّسليم » يحتمل أن يكون خبراً
الصفحه ٢٧٩ : (٣) ،
وَعَلَيْكَ كانَ أسَفي وَنَحِيبي ، وَصُراخِي وَزَفْرَتي وَشَهِيقي (٤) ،
__________________
١ ـ قوله
الصفحه ٢٨١ : : التَّكَلُّف
، أي أسعى فيه بغاية جَهدي وسَعيي. وقوله : « عن قصدي » أي عن مقصودي ، أو عن
الطّريق المستقيم
الصفحه ٢٨٣ : بِالأيْدي
وَالألْسُنِ ».
__________________
١ ـ قوله : « ابن
سُمَيّة » أي هو وأشباهه ، ولعلّه سقط اللّعن
الصفحه ٢٨٥ : : موضع
الارتقاء ، يقال : لقد ارتقيت مرتقىً صعباً.
٢ ـ قوله عليه
السلام : « يحتسبك » قال الجزريّ
الصفحه ٢٨٧ : نفسه.
٣ ـ قوله : « الّذين
اُعادي » فيه التفاوت من الغيبة إلى التّكلّم ، ولا يبعد أن يكون في الأصل
الصفحه ٣٠١ : مَنْ
قَتَلَكَ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ جَهِلَ
__________________
١ ـ قوله : « مشاهدهم
» أي مواطن
الصفحه ٣١١ : فقال : وإن كان كذلك فإنَّ هذا شيء
جعله الله هكذا ، أما سمعت قول أبي أمير المؤمنين عليهالسلام
حيث يقول
الصفحه ٣١٩ : ، فقال لي : أجلس
ـ حين أردت القيام ـ ، فلمّا رأيته أنِسَ بي ذكرتُ قول عليّ بن بِلال ، فقال لي : ألا
قلت
الصفحه ٣٢٨ :
__________________
١ ـ قال الفيض رحمه
الله : لعلّ المراد بالختم عليه ما يتمّ به فائدته ويختمها. قال الجوهريّ : « قوله
تعالى
الصفحه ٣٤٧ : قبره محروسون ، والأوّل أظهر لفظاً والثّاني
معناً ». وقوله : « أمّا أبو الحسن فلا » خصّ عليه السلام
الصفحه ٣٤٩ : ) مسنداً إلى قوله : « للمؤمنين والمؤمنات » ، وفي
التّهذيب ج ٦ ص ١١٥.