الصفحه ١٢٦ : أبي عبدالله عليهالسلام
« في قوله تعالى : « فما
بَكَتْ عَلَيهِمُ السَّماءُ وَالأرضُ وَما كانَوا
الصفحه ١٢٧ : : إنَّ السّماء لم تبكِ منذ
__________________
١ ـ أي لم يسمّ أحدٌ
قبله باسمه ، وهو قوله تعالى : « يا
الصفحه ١٣١ : أمالي
الصّدوق : « في ملك عبد ». وقوله : « فانهملا » فيه : « فانهملي ».
٢ ـ كان من أولاد
ميثم التّمّار
الصفحه ١٤٢ : تحت رقم ٢.
٣ ـ فيه سقط ، والسّاقط
قوله : « كما يرزقون ، فلو نُبِشَ في أيّامه لوُجِدَ ، وأمّا اليوم
الصفحه ١٤٧ : .
٢ ـ يوسف : ٨٦. وهو
قول يعقوب عليهالسلام حين قال
ولده : « تَالله تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتّى تَكُونَ
الصفحه ١٤٨ : تفيض ، وقيل : تردّد البُكاء في الصَّدر ، وقيل : الحزن بلا بُكاء. ( أقرب
الموارد ) وقوله عليه السلام
الصفحه ١٥٩ : » ، والصّواب ما في المتن ، وتقدّم الخبر
في ص ١٢٥ تحت رقم ١ إلى قوله : « والأئمة عليهم السلام » مع بيانه.
الصفحه ١٦١ : القومُ : زار
بعضهم بعضاً.
٤ ـ قوله : « مُسَوِّمينَ
» أي معلمين مِن التّسويم الّذي هو إظهار سيماء الشّي
الصفحه ١٨٤ : :
« كان من محبّي الله » ، فصحّف.
٥ ـ القمر : ٥٤ و ٥٥.
وقوله : « عند مليك مقتدِر » أي عند الله سبحانه فهو
الصفحه ١٩٥ : الثّقة.
٣ ـ قوله : « يدفع
مدافع السَّوء » ، قال في الصِّحاح : المَدْفَعُ : واحد مَدافِع المياه الّتي
الصفحه ٢٥١ : يبعد أن يكون الواو في قوله : « والصّادر » زيد من
النّسّاخ فيكون فاعل يصدر ولا يحتاج إلى تقدير
الصفحه ٢٥٣ : لما استقبل » يعني الأوصياء. وقوله : « المُهَيْمِنِ
عَلى ذلك كلِّه » أي الرَّقيب الشّاهد عليهم جميعاً
الصفحه ٢٥٦ : اجعله لنا فرطاً » أي أجراً
يتقدّمنا ـ انتهى. وقوله : « الرّبّانيّون » قال العلاّمة المجلسيّ رحمه الله
الصفحه ٢٥٧ : :
__________________
١ ـ لا يخفى ما في
سند الخبر ، لأنّه إمّا أن يكون مكان المفضّل رجلٌ آخر ، أو مكان « عن » في قوله :
« عن
الصفحه ٢٥٩ : ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا ابْنَ رَسُوِل اللهِ ،
__________________
١ ـ كأنّه سقط هنا
قوله : « قال : نعم هو