الصفحه ٥ : : « إذا ظلم
الإمام فالطاعة أولى من الخروج » ، وهذا قول مالك وجمهور علماء أهل السنة. ولكن
الله تعالى يقول
الصفحه ١٥ : الوكيل.
وإنّما دعاني إلى تصنيف كتابي هذا
مسألتك وتَردادُك القول عَلي مرَّةً بعد اُخرى تسألني ذلك
الصفحه ٢٠ : ، أدِينُ اللهَ بالبَراءَة ممَّن قاتَلَكَ وممَّن قَتَلَكَ
ـ إلى قوله ـ يا لَيتَني
كُنتُ مَعَكُم فأفوزَ فوزاً
الصفحه ٢١ : : « إذا ظلم
الإمام فالطاعة أولى من الخروج » ، وهذا قول مالك وجمهور علماء أهل السنة. ولكن
الله تعالى يقول
الصفحه ٣١ : الوكيل.
وإنّما دعاني إلى تصنيف كتابي هذا
مسألتك وتَردادُك القول عَلي مرَّةً بعد اُخرى تسألني ذلك
الصفحه ٣٣ : ) قول جبرئيل عليهالسلام لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ الحسين تقتله اُمّته من
بعدك ، وأراه
الصفحه ٦٠ : ما
أتيته ولا صلّيت فيه ، فلمّا كان ليلة أصابني أمرٌ اغْتنمتُ منه فذكرت قولَ أمير
المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦٥ : قال لي : يا يونس تعرف هذا المكان؟ فقلت :
__________________
١ ـ إلى هنا قول
الحسن بن الجهم
الصفحه ٧٣ : ».
٢ ـ استسرّ : استتر.
( القاموس ) وقال العلاّمة المجلسي رحمهالله
: قوله : « مستسرّ السَرَ » ، مبالغة في الخفا
الصفحه ٧٧ : بن نَهِيك ،
عن أبي عبدالله « في قول اللهِ عزّوجلّ : « وآوَيْناهُما إلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ ومَعِين
الصفحه ٨٧ : » بعد قوله : « انّي جاعلك للنّاس إماماً ».
٢ ـ الخبر خبر واحد
مجهول ، وكان فيه وهم ، والظّاهر أنّ
الصفحه ٨٩ : بأعضادِهم فاُنجّيهم من أهواله وشدائده ».
الباب السّابع عشر
( قول جبرئيل لرسول الله صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٩٢ : ابي عبدالله عليهالسلام « في قول الله عزَّوجَلَّ : « وَقَضَيْنا إلى
الصفحه ١٠٩ : مِن العامّة والخاصَّة واعترف به
المخالفون ، راجع تفاسيرهم ذيل قوله تعالى : « فما بَكَتْ عَلَيْهِمُ
الصفحه ١١٣ : أبي عبدالله عليهالسلام « في قول فرعونَ : « ذَرُوني أقتُلْ
مُوسى (١) »
، فقيل له : مَن كان يمنعه؟ قال