الصفحه ١٣٩ : ـ
بالفتح ـ : وجع المصيبة. ( البحار ).
٢ ـ أي ما تقدّم تحت
رقم ١.
الصفحه ١٦٤ : .
٢ ـ في بعض النّسخ :
« صلاة واجبة » وفي البحار كما في المتن.
٣ ـ أي التّقرّب إلى
الله تعالى.
٤ ـ أي
الصفحه ١٨٣ :
الحِميريّ ، عن أبيه ، عن هارونَ
__________________
١ ـ كذا ، والسّند
مخدوش كما ترى ، والمنقول في البحار
الصفحه ٢٠٢ : البحار : « لا
ينبغي التّخلّف عنه ».
الصفحه ٢٠٦ : ، والظّاهر أنّه من زايادات النّسّاخ. ( البحار
)
٣ ـ تقدّم الكلام
فيه ، راجع ص ٨٩ ذيل الخبر ١٢.
الصفحه ٢٢٧ :
__________________
١ ـ المُصاب : الشّدّة
النّازلة.
٢ ـ في بعض النّسخ :
« الأرضين ».
٣ ـ في البحار : « تنزّل
فيه اللّعنة ».
الصفحه ٢٤١ : .
٢ ـ في بعض النّسخ :
« ويشهدون لمن زاره ، ويشيّعونه بالوفاء إلى أهله » ، وفي المتن كما في البحار
الصفحه ٢٤٨ : : جعلت فداك إنّي
__________________
١ ـ في بعض النّسخ :
« خَذَّلَتْ عنك ».
٢ ـ في البحار
الصفحه ٢٥١ : . ( المجلسي ـ ره ـ ).
٥ ـ على بناء
المفعول ، ومن يقرء على المعلوم لا يخفى بعده. ( من البحار ) في الفقيه
الصفحه ٢٦٣ : في الهواء عرفاً ، أو يكون «
في » بمعنى « من ». ( البحار ) وسيأتي التّسبيحان بوجهٍ آخر تحت رقم ٢٠ مع
الصفحه ٢٧٥ : شكّ فيه.
٢ ـ في البحار : « بإذن
الله مسلّمون ».
٣ ـ في بعض النّسخ :
« عند أبيك ».
٤ ـ الرَّزيئة
الصفحه ٢٧٨ : حضورهم
وظهورهم أحياء وأمواتاً. ( البحار ) وفي بعض النّسخ : « حبّب إليّ مشاهدهم
وشهادتهم » بالتّقديم
الصفحه ٢٨٣ : ، أو أسباب علمه ، والأوّل
أظهر. ( البحار )
٤ ـ في كيفيّة هذا
التّسبيح وتسبيح فاطمة عليها السلام
الصفحه ٢٨٨ : : « ثأراً وعدكم » وهو أظهر. ( البحار )
٥ ـ قوله : « لا
يطعن أهلها » على بناء المعلوم ـ بضمّ العين ـ أي لا
الصفحه ٢٨٩ : ء أعمالهم ، أو المراد كثرة أسباب عطشهم مِن شدَّة الحَرّ والحركات
العنيفة وأمثالها. ( البحار )
٣ ـ قال في