الصفحه ٢٨١ : بَينَ يَدَيْكَ ، فَأنْتَ رَجائي وَظَهْري وَعُدَّتي
وَمُعْتَمَدي ، لا إله إلاّ أنْتَ
».
ثمَّ كبر خمسةً
الصفحه ٢٨٢ :
لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ [عِنْدَه] إلاّ لمن ارْتَضى ، يَوْمَ لا تَنْفَعُ
شَفاعَةُ الشّافِعينَ
الصفحه ٢٨٦ :
صلَّيت خَلْف القبر ، وعند رأسه أفضل. فإذا فرغتَ فصلِّ ما أحببتَ إلاّ أنَّ
رَكعتي الزِّيارة لا بدَّ منهما
الصفحه ٢٩٣ : عليهالسلام عن الصَّلاة في الحائر ، قال : ليس
الصّلاة إلاّ الفرض بالتّقصير ، ولا تصلّي النّوافل
الصفحه ٣١٠ : النّار إلاّ مَن
اعتصَمَ بهذه العِصابة ، فاجعلوا شغلكم بتشكيك النّاس فيهم وحملهم على عَداوتهم ، وإغرائهم
الصفحه ٣٢٨ : العِلل والأمراض ، وما
تركت دواءَ إلاّ وقد تداويت به؟ فقال لي : فأين أنت عن تُربة الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٤٣ : ، فما جاز ثلاث سِنين فلم يأته فقد عقَّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقطع حرمته ،
إلاّ من علّة
الصفحه ٧٦ : الواسطة ، والظّاهر هو الحسن بن عليّ بن فضّال ، كما أورد
في البحار الخبر الّذي يأتي تحت رقم ٦ وفيه : « أحمد
الصفحه ٦٦ : بالجسد ، وإنما يزار ويصلىاللهعليهوآلهوسلم
ههنا لكونه محلاً للرّأس المقدّس. ( البحار ).
٢ ـ يعني
الصفحه ١٠٣ : بن هانِئ ، عن
__________________
١ ـ كذا ، وفي
البحار : « البصريّ ».
٢ ـ هو عمر بن سعد
بن أبي
الصفحه ١٠٥ :
، و « أحمد بن محمّد » هو الأشعريّ و « أبو الجارود » هو زياد بن المنذر.
٢ ـ قال في البحار :
أي قدّر قتلكم في
الصفحه ١١٤ : .
٣ ـ في البحار : « عن
سعيد بن [أبي] عمرو الجلاّب ». وسيأتي الخبر في الباب ٩٧.
٤ ـ الجفاء : البعد
عن
الصفحه ١٣٢ : التّاج : الأخيرة ( يعني خُرَّد ) نادرة
، لاُنّ فعيلة لا تجمع على فُعَّل. وفي البحار ـ نقلاً عن أمالي
الصفحه ٢٠١ : » أي يشقّ وينبش. ( من البحار )
وأمثال هذه القضايا
مذكورة في البحار ج ٤٥ تحت عنوان « باب جور الخلفا
الصفحه ٢٤٦ : شِئتَ وتَوَجّه
__________________
١ ـ أي حضورهم ، أو
أصير شهيداً كما صاروا ، والأوّل أظهر. ( البحار