الصفحه ١٣٦ : القاسم بن الحارث ، عن داودَ
الرَّقيّ قال : حدَّثتْني جدَّتي أنَّ الجنّ لمّا قتل الحسين عليهالسلام بَكَتْ
الصفحه ٣٢٤ : ، عن محمّد
بن زياد ، عن عمّته « قالت : سَمعت أبا عبدالله عليهالسلام
يقول : إنَّ في طِين الحائر الَّذي
الصفحه ٣٢٩ : إنّي أسْأَلُكَ بِحَقِّ هذِهِ
الطِّينَةِ ، وبِحَقِّ الملكِ الَّذِي أخَذَها ، وَبِحَقِّ النَّبيِّ الَّذي
الصفحه ٣٣١ : الَّذي قَبَضَها ، وَالنَّبيِّ الَّذِي حَصَّنَها (٢) ،
وَالإمامِ الَّذِي حُلَّ فيها ، أنْ تُصَلّي عَلى
الصفحه ١٣٠ : : فضحك عليٌّ عليهالسلام حتّى بَدَتْ نَواجذه ، ثمَّ قال : إنّ
الله ذكر قوماً فقال : « فَما
بَكَتْ
الصفحه ١٠٧ :
هو يقول : سَلوني
قبل أن تَفْقِدوني؛ فواللهِ ما تَسألوني عن شيء مضى ولا شيء يكون إلاّ نَبّأتكم به
الصفحه ٢١٩ : ، راجع
الفقيه ج ٢ ص ٥٨٠ ذيل الخبر ٣١٧٠.
٢ ـ قال اُستاذنا
الغفّاري ـ أيّده الله ـ : الظّاهر أنّ « أولاد
الصفحه ١٦٧ :
عليهالسلام إن جهله
الجاهلون ، ما مِن صباح إلاّ وعلى قبره هاتفٌ من الملائكة يُنادي : يا طالب الخير (١) أقبل
الصفحه ٢١٤ : الحكم ،
كما مرّ.
٢ ـ تقدّم الخبر
بتمامه في ص ١٣٢ تحت رقم ١.
٣ ـ في الخبر
المتقدّم : « ويشرح صدره
الصفحه ٢٧٦ : ». ( البحار )
٣ ـ مرَّ بيانه في ص
٢٢١ ذيل الخبر ٣.
٤ ـ أي قاضي الدّين
وحاكمه الّذي يقضي بعد ذلك. قال في
الصفحه ٢٨٩ : المُحَجِّلِينَ (١) ،
أسْأَلُ الله الَّذي حَمَلَني إلَيْكُمْ حَتى أراني مَصارِعَكُم أنْ يُرِينيِكُمْ
عَلَى
الصفحه ١٠٥ : علمه تعالى ، ويحتمل أن يكون « آذن » أي أخبر بأنّكم مقتولون.
٣ ـ هكذا وجدنا
الخبر ، ولعلّه سقط منه شي
الصفحه ٢٥١ :
__________________
أن أدخل في كفالتك.
أو صلة للاختلاج على المعنى الثّاني. و « اُمرت » على بناء المجهول. والكفالة هي
الصفحه ٣٢٧ : ء ، وإنّما
يفسدها ما يخالطها من أوعيتها وقلّة اليقين لِمَن يُعالِج بها ، فأمّا مَن أيقنَ
أنّها له شِفاء إذا
الصفحه ٩٨ : المشيخة « أنّ الملك الّذي جاء إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله وأخبره بقتل الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام