الصفحه ٢٨٨ : تُدارِكَني بِلطْفٍ مِنْكَ ، وَأنْتَ الَّذِي لا تُخَيِّبُ سائِلَكَ (١) ،
وَتُعْطِي المَغْفِرَةَ وَتَغْفِرُ
الصفحه ٧٢ : دينِ اللهِ ، مُوَقِّياً (١) لِرَسولِ
اللهِ ، طالِباً ما عِندَ اللهِ ، راغِباً فيما وَعَدَ اللهُ
الصفحه ٧٤ : الدِّين ، وأرْكانُ
الاُرضِ ، الشَّجرةُ الطَّيِّبةُ ، اللّهمّ لا تُخَيِّب تَوَجُّهي إليكَ برسولِكَ
وآل
الصفحه ٢٥٦ : وَأبْدانِكُمْ وَسَلّم
تَسْلِيماً ، أبْشِرُوا بِمَواعِدِ اللهِ الَّذي لا خُلْفَ لَهُ إنَّهُ لا
يُخْلِفُ المِيعادَ
الصفحه ٢٦٩ : ، وَالثَّناءَ عَلَيْك ، فَإنَّهُ لا قُوَّةَ إلاّ بِكَ ، وَقَدْ
عَلِمْتُ أنَّ قِوامَ ديني التَّسْليمُ لأَمْركَ
الصفحه ٢٩٤ : : « الضّعفاء » ، والضَّعْفَة في الدّين الجاهلين بالأحكام ، أو المراد
يفعل ذلك من يكون له ضعف لا يمكنه الإتمام
الصفحه ١٤٤ : عشرين فلَه الجنّة ، ومن أنشدَ في
الحسين شِعراً فأبكى عشرة فلَه الجنّة ، ومَن أنشَدَ في الحسين
الصفحه ١٦٩ : وحرمتْ غيبتُه ، وحرم لحمه على النّار ، وأعطاه بكلِّ درهم أنفقه عشرة
آلاف مدينة له في كتاب محفوظ
الصفحه ١٧٠ : رَوْحها حتّى ينشر ، وإن سلم فتح له الباب الَّذي ينزل منه الرِّزق
ويجعل له بكلِّ درهم أنفقه عَشَرَةَ آلاف
الصفحه ٢٠٠ :
أطيبِ الطّيّبين وأطْهرِ الطّاهرين وأبَرِّ الأبرار ، فإذا زُرْتَه كُتِبَ لك
اثنتان وعشرون عُمْرَة
الصفحه ١١٠ : والجدر بالغداة والعشيّ ، قالت : وكانوا لا يرفعون حَجَراً إلاّ يوجد تحته
دم » ، وعن نصرة الأزديّة قالت
الصفحه ٤ : كلّ ذلك باسم الدّين وتحت لِواء الإسلام وشريعة سيّد
الأنام عليه أفضل الصّلاة والسّلام ، والنّاس جُلّهم
الصفحه ٢٠ : كلّ ذلك باسم الدّين وتحت لِواء الإسلام وشريعة سيّد
الأنام عليه أفضل الصّلاة والسّلام ، والنّاس جُلّهم
الصفحه ٢١٠ : في تلك الأزْمنة
موجبةٌ لبقاء أصل الدّين الذي انحرف عن الخلفاء وأتباعهم ، وزعموا جلّ النّاس ـ إن
لم
الصفحه ٢٤٣ : مُمْتَقِصُ الإيمان ، مُنْتقِص الدِّين ، وإن دخل الجنَّة كان دون
المؤمنين في الجنَّة ».
٢ ـ حدَّثني محمّد