الصفحه ٢٥٧ : :
__________________
١ ـ لا يخفى ما في
سند الخبر ، لأنّه إمّا أن يكون مكان المفضّل رجلٌ آخر ، أو مكان « عن » في قوله :
« عن
الصفحه ٢٦٤ : وَنَصَحْتَ فيما أتَيْتَ بِهِ ، وَأنَّكَ ثَأرُ
اللهِ في الأرضِ ، وَالدَّمُ الَّذي لا يُدْرِكَ ثَأرَهُ أحَدٌ
الصفحه ٢٦٦ : تَبَعٌ وأنْصارٌ ، أبْشِرُوا بِمَوْعِدِ
اللهِ لا خُلْفَ لَه ، وَأنَّ اللهَ مُدرِكٌ بِكُم ثأْرَكُمْ
الصفحه ٢٨١ : بَينَ يَدَيْكَ ، فَأنْتَ رَجائي وَظَهْري وَعُدَّتي
وَمُعْتَمَدي ، لا إله إلاّ أنْتَ
».
ثمَّ كبر خمسةً
الصفحه ٢٨٥ : ، يَرْفَعُ دَمُكَ بِكَفِّهِ إلى أعْنانِ السَّماءِ (٣) لا
تَرْجَعُ مِنْهُ قَطْرَةٌ ، وَلا تَسْكُنْ عَلَيْكَ
الصفحه ٢٩٢ : ناحية ، قال : آخذ مِن طِين قبره ويكون عندي
أطلب بَرَكته؟ قال : نَعَم ـ أو قال : لا بأس بذلك
الصفحه ٣٠٤ :
الباب السّابع
والثّمانون
( وداع قُبور الشّهداء عليه
السلام )
تقول : « اللّهُمَّ لا تجعَلْهُ
الصفحه ٣٠٥ : : فلما ذا تفعَلُ ذلك ولك مَكانٌ عند سُلطانك الَّذي لا يحتمل
أحداً على محبّتنا وتفضيلنا وذِكرِ فضائِلنا
الصفحه ٣١١ : الَّذي لا إله إلاّ
هو لَوْ زُرتَه لكان أفضل لك ممّا أنت فيه! فقال له : جُعلتُ فِداك أكلُّ هذا
الفضل؟ فقال
الصفحه ٣١٩ :
__________________
١ ـ قيل : أي تفكّروا
وتدبّروا فيه بأن يقع على وجه لا يطّلع عليه أحدٌ للتّقية.
٢ ـ « إنّ محمّداً »
يعني
الصفحه ٣٢١ : لي : اشربه ؛ فإنّه قد
أمرني أن لا ابرح حتّى تشربه ، فتناولته فإذا رائحة المسك منه ، وإذا بشرابٍ طيِّب
الصفحه ٣٢٢ : عليهالسلام اُسْوَة
بأرض نائية عنّا بالفُرات ، وأمّا ما ذكرتَ مِن حُبِّك قُرْبنا والنَّظر إلينا ؛
وأنّك لا
الصفحه ٣٢٧ : فيتمسّحون بها فيذهب
عامّة طِيبها ، ولا يُخرَجُ الطّين مِنَ الحائر إلاّ وقد استعدّ له ما لا يحصى
منهم وأنّه
الصفحه ٣٤٣ :
يؤتى؟ وكَمْ يسع
النّاس تَركه؟ قال : لا يسع أكثر من شَهر (١) وأمّا
بعيد الدَّار ففي كلِّ ثلاث سنين