الصفحه ٣٢٩ :
فإنَّ فيها الشِّفاء
من كلِّ داءٍ ، والأمْنُ مِن كلِّ خَوف ، وقل ـ إذا أخذته ـ :
« اللّهُمَّ
الصفحه ٣٤٩ : في ظُلماتِ
الأَرضِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ بدا لله في شَأنِهِ ، أتَيْتُكَ زائِراً ، عارفاً
الصفحه ٤ : في النّيام ، وكانت زيارة
قبورهم والبكاء عليهم عليهمالسلام عِلّةً
مبقية لِلدِّين ، وبكِليهما صار جند
الصفحه ٢٠ : في النّيام ، وكانت زيارة
قبورهم والبكاء عليهم عليهمالسلام عِلّةً
مبقية لِلدِّين ، وبكِليهما صار جند
الصفحه ٢٦٥ : يَتَّخِذْ صاحِبَةً
وَلا وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في المُلْكِ ، خَلَقَ كُلَّ شَيءٍ
فَقَدَّرَهُ
الصفحه ٢٨١ :
فيهِ
، وَبحقِّ هذِهِ الْقُبُورِ وَمَنْ أسْكَنْتَها ، أنْ تَكْتُبَ اسْمي عِنْدَكَ في
أسْمائِهِمْ
الصفحه ٣٢٦ : ، وَالرَّسُولَ الَّذي بَوَّأَهُ ، وَالْوَصِيِّ الَّذي ضُمِّنَ فيهِ ،
أنْ تجعَلَهُ شِفاءً مِن كُلِّ داءٍ ( ـ كذا
الصفحه ٣٢٧ : الله تعالى ، وقد بلغني أنَّ بعضَ مَن يأخذ مِن
التُّربة شيئاً يستخفُّ به حتّى أنَّ بعضهم ليطرحها في
الصفحه ٦٥ :
ويقول : هو في
المسجد ، وبعضهم يقول : هو في القَصر ، فأردّ عليهم أنّ اللهَ لَم يكن ليجعل قبر
أمير
الصفحه ٦٩ : المؤمنينَ ورَحمةُ
اللهِ وبَركاتُهُ السَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ في أرْضِهِ وَحُجَّتَهُ عَلى
عِبادِهِ
الصفحه ٢١٩ : ، قال : قلت : قبل نظرة لأهل الموقِف؟ قال : نَعَم ، قلت : كيف
ذلك؟ قال : لأنَّ في أولئك أولاد زنا؛ وليس
الصفحه ٢٣٥ :
قبر الحسين عليهالسلام عارفاً بحقّه فاغتسل في الفُرات ثمّ
خرج كُتِبَ له بكلِّ خُطوة حَجّة وعُمرة
الصفحه ٢٦٤ : واجتهدت في ذلك [إن شاءَ الله] ثمَّ
تقول :
« سَلامُ اللهِ وَسَلامُ مَلائِكَتِهِ فيما
تَروحُ وَتَغْدُو
الصفحه ٢٨٦ :
رَكعتين ، تقرء في
الأولى « الحمْد » و « يس » وفي الثّانية « الحمد » و « الرَّحمن » ، وإن شئتَ
الصفحه ٣ : من المتون الأوليّة الّتي عليها المدار عند العلماء الأخيار
في كلِّ الأعصار ، ليتصدّى هو بنفسه تخريجه