الصفحه ٩٨ : وأتباعهم ».
__________________
١ ـ تأتي تتمة الخبر
في الباب الآتي.
٢ ـ تقدّم أنّه « أحمد
بن عبدالله
الصفحه ١٤٣ :
دَمْعَةً حتّى تَسيل على خَدِّه بَوَّأه الله بها غُرفاً في الجنّة يَسكنها
أحقاباً ».
١٠ ـ وعنه ، عن
الصفحه ١٨١ : عبدالله وأبي الحسن عليهماالسلام
، له كتاب ».
* ـ سيأتي الكلام
فيه راجع ص ١٦٠.
٢ ـ أي جميع ذنوبه
الصفحه ١٨٩ : ولم يحرّكهما.
٢ ـ سيأتي الخبر في
آخر الباب ٦٢ تحت رقم ٨.
الصفحه ٢٠٢ :
عن أبي الحسن عليهالسلام « قال : سألته عن زيارة قبر الحسين عليهالسلام أيُّ شيءٍ فيه من الفضل؟ قال
الصفحه ٢٠٤ : ».
الباب الخامس
والسّتون
( في أنَّ زيارة الحسين عليه
السلام تعدل حجّة وعمرة )
١ ـ حدَّثني جعفر بن
الصفحه ٢٨٠ : قَدْ أوقَرْتُ ظَهْري ، بأبي أنْتَ وَاُمِّي ، يا
سَيِّدي بَكَيْتُكَ يا خِيَرَةَ اللهِ وَابْنَ خِيَرَتِهِ
الصفحه ٣٤٥ :
الباب التّاسع
والتّسعون
( ثواب زيارة قبر أبي الحسن
موسى بن جعفر )
( ومحمّد بن عليٍّ الجواد
الصفحه ٣٤٨ : زار قبر أبي الحسن عليهالسلام
فله الجنَّة ».
الباب المائة
( زيارة أبي الحسن موسى بن
جعفر وأبي جعفر
الصفحه ٢٠١ : » أي يشقّ وينبش. ( من البحار )
وأمثال هذه القضايا
مذكورة في البحار ج ٤٥ تحت عنوان « باب جور الخلفا
الصفحه ٣٢٥ : ، عن يحيى ـ وكان في خدمة أبي جعفر الثّاني ـ عن
عيسى بن سليمان ، عن محمّد بن مارِد ، عن عَمّته « قالت
الصفحه ٤٤ : على تُرْعَةٍ من تُرَع الجَنّة ، وقوائمُ المنبر
رُتِّبَ في الجنة ـ والتُّرعة هي الباب الصّغير ـ ، ثمّ
الصفحه ١٧٣ :
الباب الثّامن والأربعون
( كيف يجب أن يكون زائرَ الحسين
بن عليٍّ صلوات الله عليهما
الصفحه ٢٦٢ : يا أمينَ اللهِ وَحُجَّتِه وَبابَ اللهِ ، والدَّليلَ عَلى
اللهِ ، وَالدَّاعي إلى اللهِ ، أشْهَدُ
الصفحه ٢٧٩ : ، وَلَعَنَ
اللهُ خاذِليكَ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ شايَعَ عَلى قَتْلِكَ ، وَمَنْ أمَرَ
بِقَتْلِكَ ، وَشارَكَ في