الصفحه ٥٧ : لأجارَه سَنَة ، فقال له أبو حمزة
: بأبي أنت واُمّي هذا مسجد السَّهلة؟ قال : نعم ؛ فيه بيت إبراهيمَ الَّذي
الصفحه ١٥٢ :
فاطمة عليهماالسلام ، يا اُمَّ سعيد مَن أتاه ببصيرة
ورَغبةٍ فيه كان له حَجّة وعُمرَة مَبرورة
الصفحه ١٥٧ :
الباب الأربعون
( دعاء رسول الله وعليٍّ
وفاطمة والأئمّة عليهم السلام لزُوّار الحسين عليه السلام
الصفحه ٢٧٨ : في الأرْضِ ، اللّهُمٌّ أدْخِلْني في
أوْلِيائِكَ ، وَحَبِّبْ إليَّ شَهادَتَهُمْ ومَشاهِدَهُمْ في
الصفحه ٣٠٣ :
الباب السّادس
والثمانون
( وَداع قَبر العَبّاس بن
عَليٍّ عليهما السلام )
١ ـ حدَّثني أبو
الصفحه ٢٥١ :
في مَقادِير اُمُورِهِ تَهْبِطُ إلَيْكُمْ ، وَتَصْدُرُ مِنْ بُيُوتِكُمْ ، وَالصّادِرُ
عَمّا فُصِلَ
الصفحه ٢٥٦ : (١) وَسَلَفٌ ، وَنَحنُ
اتْباعٌ وَأنْصارٌ ، أشْهَدُ أنَّكُمْ أنْصارُ اللهِ كَما قالَ اللهُ تَبارَكَ
وَتَعالى في
الصفحه ٢٩٥ : ».
قال ابن قولُوَيه : وزاده الحسين بن
أحمدَ بن المغِيرَة عقب هذا الحديث في هذا الباب بما أخبره به حيدر بن
الصفحه ٣٣١ : المظْلوم وَوَضعتَها في فيكَ فقلْ :
« اللّهُمَّ إنّي أسْأَلُكَ بِحَقِّ هذِهِ
التُربَةِ ، وَبحقِّ المَلَكِ
الصفحه ٢١٠ : الأعرابيُّ إليه ودنوتُ أنا فصرت إلى باب الخيمة أسمع
الكلام ولا أراهم ، فقال أبو عبدالله عليهالسلام
: مِن أين
الصفحه ٢٥٤ : اللهِ ما أمَرَكَ
بِهِ ، وَلَمْ تَخْشَ أحَداً غَيرَهُ ، وَجاهَدْتَ في سَبيلِهِ ، وَعَبَدْتَهُ
صادِقاً
الصفحه ٢٩٦ : ، وزيادة في
الخير خَيرٌ ».
الباب الثّالث
والثمانون
( إنَّ الصَّلاة الفريضة عنده
تَعدل حَجَّة
الصفحه ٣٤٠ : جعفر عليهالسلام ـ مثله.
الباب الثّامن
والتّسعون
( أقلّ ما يزار فيه الحسين عليه
السلام
الصفحه ٥٥ : ألصق خدّه بأرض المسجد ».
الباب الثّامن
( فضل الصَّلاة في مسجد
الكوفة ومسجد سَهلة وثواب ذلك
الصفحه ٢٣٠ : (١) ، عن أبي عبدالله عليهالسلام « قال : مَن زارَ أبا عبدالله عليهالسلام ثلاث سِنين متواليات لا فصل فيها