الصفحه ٤٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من أتاني زائراً كنت شفيعه يوم القيامة ».
١٧ ـ حدّثني أبو الفضل محمّد
الصفحه ٢١٦ : جانبكم قبراً ما أتاه
مكروبٌ إلاّ نفّس الله كُربتَه ، وقضى حاجته ، وإنَّ عنده أربعة آلاف ملك منذ
[يوم] قبض
الصفحه ٣٠٦ : مع أيّ خوف وضرر ، لإطلاق النّصوص كما مرّت في الباب ٤٥ ، ولعلّ التاريخ
يملي علينا دروساً من عمل
الصفحه ١٠٩ : ء
المجهول ، أي تغيَّر مِن حزنٍ أو سرورٍ.
٣ ـ ما جاء في هذا
الباب كان ممّا تواتر عند المحدِّثين والمؤخِّرين
الصفحه ١٠١ : : رأيتُ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ والحسن والحسين في حِجرِه ـ يقبّل هذا مرَّةً وهذا مرَّةً
الصفحه ٢١٣ : ـ رحمه الله ـ : الظّاهر أنّ المراد بالتّجلّي والإتيان والإقامة
والمخالطة المذكورة في أخبار الباب معنى
الصفحه ٢٩٤ : البحار : « عن
تقصير الصّلوات ».
٢ ـ قال العلاّمة
الأمينيّ ( ره ) : « ليس في أخبار الباب ما يدلّ على
الصفحه ٣٢٤ :
الباب الثّاني
والتّسعون
( إنّ طين قبر الحسين عليه
السلام شفاء وأمان )
١ ـ حدَّثني أبي
الصفحه ١٩١ : الباب السّتّين تحت رقم ٤ ، وفيه : « ما لمن زار رسول الله وعليّاً عليهماالسلام ـ إلخ ».
الصفحه ٦٧ :
الباب العاشر
( ثواب زيارة أمير المؤمنين عليه
السلام )
١ ـ حدّثني أبي ؛ ومحمّد بن يعقوب ، عن
الصفحه ٢٧٤ :
يلي المشرق فَقِفْ على
الباب وقل : « أشْهَدُ
أنْ لا إلهَ إلاّ اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ
الصفحه ٣٢١ : ، فأتيتُ بابه فاسْتأذنتُ
عليه
__________________
١ ـ السّام هنا
بمعنى الموت.
٢ ـ كذا في النّسخ
الصفحه ١٩٧ : ، ويزيد الله في رِزقك ، ويحييك الله
سَعيداً ، ولا تموت إلاّ سعيداً ، ويكتبك سعيداً ».
الباب الثّاني
الصفحه ٣٥٢ : يموت في ارض غُربة ، فمن زارَه
مسلّماً لأمره عارفاً بحقِّه ، كان عند الله عزَّوجَلَّ كشهداء بدر
الصفحه ١٨٨ : كما في صدر الباب ـ.
الباب السّابع والخمسون
( مَن زار الحسين عليه السلام
احتساباً )
١ ـ حدَّثني