الصفحه ٣٣٩ : : جُعِلتُ فِداك وما فيه من الفضل؟ قال : فضل وخير كثير ، أمّا
أوَّل ما يُصيبه أن يغفر له ما مضى من ذنوبه
الصفحه ٣٣٦ :
وَجَميع جَوارِحي ، فَكُنْ لي يا سَيِّدي شَفيعي لِقَبُولِ ذلِكَ مِنِّي ، وَأنَا
بِالْبَراءَةِ مِنْ
الصفحه ٤٦ :
٦ ـ حدَّثني محمّد بن يعقوب الكلينيُّ ،
عن عدّة من أصحابنا ، عن سَهل بن زياد ، عن أحمدَ بن محمّد بن
الصفحه ٥١ : المدينة فبأيّها أبدء؟
فقال : ابدء بـ « قُبا » فصَلِّ فيه وأكثر ، فإنّه أوّل مسجد صلّى فيه رسول الله
الصفحه ٩٣ :
عِباداً لَنا اُولي بأسٍ شَديدٍ فَجاسُوا خِلال الدِّيارِ
» قوماً يبعثهم الله قبل القائم عليهالسلام
، لا
الصفحه ١٢٩ :
__________________
١ ـ الظّاهر هو ابن
الوشّاء ، أو المراد ما تقدّم « ابن الحكم النّخعيّ » ، والأوّل أظهر ، وأبو سلمة
هو سالم بن
الصفحه ١٤٨ : وشدّة الحال ، والأوّل
أظهر. ( البحار )
الصفحه ١٤١ : قلبه
حتّى يرد علينا الحوض ، وإنّ الكوثر ليفرح بمحبِّنا إذا ورد عليه حتّى أنّه ليذيقه
مِن ضروب الطَّعام
الصفحه ٣٢٧ :
كلِّ سُقْم ، وجُنّةٌ
ممّا يُخاف ولا يَعدِلُها شيءٌ من الأشياء الّتي يستشفى بها إلاّ الدُّعا
الصفحه ٣٠٩ :
الكفر واللَّعنة ، تَزَعْزَعَتِ
الأرضُ مِن أقطارها ومادّتِ الجبالُ وكثر اضطرابها واصطفَقَتِ
الصفحه ٢٥١ :
مَنْ
أرادَ اللهَ بَدَءَ بِكُم] ، بِكُمْ يُبَيّنُ اللهُ الكَذِبَ ، وَبِكُمْ يُباعِدُ
الزَّمانَ
الصفحه ٢٨٢ : ، وَيَومَ يَقُولُ أهْلُ الضَّلالَةِ : « مَا لَنَا مِنْ
شافِعينَ * وَلا صَدِيقٍ حَمِيم (٣) »
، فَكُنْ
الصفحه ١١٧ :
مِنَ السُّرور
والكَرامَة ، وإنَّ أعداءَهم مِن بين مَسْحوب (١) بناصيته
إلى النّار ، ومِن قائل
الصفحه ١٦٤ : يَزُرِ الحسين بن عليِّ عليهماالسلام
لكان تاركاً حقّاً مِن حقوق الله وحقوق رَسول الله
الصفحه ٢٣١ :
فصل ما يجب العمل به ليلة
النِّصف من شعبان
٨ ـ سالم بن عبدالرَّحمن ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام