الصفحه ٢١٩ : عليهمالسلام وهم
يقولون : « مَن أتى قبر الحسين عليهالسلام
بعرفة قلبه الله ثَلِج الفُؤاد (٢) ».
٣ ـ وعنهم
الصفحه ١٦٦ : النّفخة الّتي لا تبقى شيئاً؛
فإذا كانت النّفخة الثّانية وخرج من
قبره كان أوَّل مَن يصافحه رَسولُ الله
الصفحه ٥ : : « إذا ظلم
الإمام فالطاعة أولى من الخروج » ، وهذا قول مالك وجمهور علماء أهل السنة. ولكن
الله تعالى يقول
الصفحه ٢١ : : « إذا ظلم
الإمام فالطاعة أولى من الخروج » ، وهذا قول مالك وجمهور علماء أهل السنة. ولكن
الله تعالى يقول
الصفحه ١٥٥ : عليه كلَّ يوم ويدعون لمن زارَه ، ورئيسهم ملك يقال
له : منصور » ـ إلى آخر الحديث الأوَّل مِن الباب
الصفحه ٢٢٣ : الأوّل مِن أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام
، والثّاني مِن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١١٦ : ـ رحمة له ـ مَن رَآه ، وإنَّ الملائكة
الَّذين عند قبره ليَبكون ، فيبكي لبكائهم كلُّ مَن في الهَوا
الصفحه ٣٩ :
٤ ـ حدَّثني محمّد بن يعقوب قال : حدَّثني
عدَّة من أصحابنا ؛ منهم : أحمدُ بنُ إدريسَ ؛ ومحمّد بن
الصفحه ٤٤ :
مُسْتَغْفِرًا
تائِباً مِنْ ذُنُوبي ، وَإنّي أتَوَجَّهُ إليكَ بنَبيِّك نَبي الرَّحمةِ محمّدٍ
الصفحه ٢٥٧ : معاويةَ بن عمّار « قال : قلت
لأبي عبدالله عليهالسلام
: ما أقول إذا أتيتُ قبر الحسين عليهالسلام؟
قال
الصفحه ١٣٩ : ، وأيّما مؤمن دَمَعَتْ عيناه حتّى تسيل على
خَدِّه فينا لاُذى مسّنا مِن عَدوِّنا في الدُّنيا بوَّأه الله بها
الصفحه ٩٥ : الْوَعْدِ وَكانَ رَسُولاً نَبِيّاً (١) » ، لم يكن إسماعيلَ بن إبراهيم عليهماالسلام ، بل كان نبيّاً مِن
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام
يقول : « لم نَجعَلْ
لَهُ مِنْ قَبْلُ سَميّاً (١) » ، الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام لم يكن له مِن
الصفحه ١١١ :
ـ عن رَجل من أهل
بيت المقدس ـ « أنّه قال : والله لقد عرفنا أهل بيت المَقْدِس ونواحيها عَشيّةَ
قتل
الصفحه ٣٣٧ : » وهو أبو عبدالله ابن معاوية
بن وهب ، مِن أصحاب الرِّضا عليه السلام ، له كتاب ، روى عنه أحمد بن محمّد بن