الصفحه ١٨١ : » كلاهما فعل ماضٍ ومعناه القديم والحديث ، ويحتمل بعيداً أن
يكون المراد بـ « ما تقدّم » الآثام الّتي لها أثر
الصفحه ١٨٣ : إسماعيل ، عن صالِح بن عُقْبة ، عن
أبي عبدالله عليهالسلام بهذين
الحديثين سواء.
١٢ ـ حدّثني الحسين بن
الصفحه ١٩٦ :
غير الجنّة ، ورُزق رِزقاً واسعاً ، وآتاه الله مِن قبلِه بفرح عاجل ـ وذكر الحديث
ـ ».
وحدَّثني جماعة
الصفحه ١٩٧ : السّماء أن قدِّسوا زوّار حبيب
حبيب الله ، فإذا اغتسلوا ناداهم
__________________
١ ـ مرّ الحديث
الصفحه ٢١٣ : بما لم
يتحمّله موسى عليه السلام والجبل ، وإذا كان ذلك تعقّبه من آثاره ما ذكر في الحديث
مِن قضا
الصفحه ٢١٤ : حديث له طويل (٢) ـ
« قلت : فما لمن قتل عنده ـ يعني عند قبر الحسين عليهالسلام
ـ جارَ عليه السّلطان
الصفحه ٢٣٣ : عن سعد بن عبدالله ، عن أحمدَ بن محمّد
بن عيسى ، عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع ، عن صالِح ـ مثل حديثه
الصفحه ٢٣٨ : أيّوب بن نوح ؛ وغيره ، عن عبدالله بن المغِيرة
قال : حدّثنا أبو اليَسَع ـ وذكر الحديث بنفسه
الصفحه ٢٤٣ : (٣) ـ وقبض أبو جعفر عليهالسلام ـ دخلتُ على أبي عبدالله عليهالسلام فأخبرته بالحديث ، فلمّا انتهيت إلى
الصفحه ٢٤٩ : : « المستفاد من هذا الحديث أنّ الحائر كان
أعظم مِن الحرم الحالي ـ أعني : تحت القبَّة والرّواق الواقع على أطرافه
الصفحه ٢٧٠ :
الحديث : « أعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ الشّيطان وَشِرْكِه » ، أي ما يَدْعو إليه
ويُوَسْوِس به مِن الإشراك بالله
الصفحه ٢٨٥ :
الحديث : « مَن مات له وَلدٌ فاحْتسَبَه » أي احتسبَ الأجْر بصَبْره على مصيبته.
يقال : احتسب فلانٌ ابناً له
الصفحه ٢٨٩ : المجلسيّ رحمه الله )
١ ـ قال في النّهاية
: ومنه الحديث : « أمّتي الغُرُّ المُحَجَّلُونَ » أي بيضُ مواضع
الصفحه ٢٩٥ : ».
قال ابن قولُوَيه : وزاده الحسين بن
أحمدَ بن المغِيرَة عقب هذا الحديث في هذا الباب بما أخبره به حيدر بن
الصفحه ٢٩٦ :
المغِيرة ما في حديث أحمدَ بن إدريس ابن أحمدَ بن زكريّا القمّيِّ قال : حدَّثني
محمّد بن عبدالجبّار ، عن