الصفحه ٣٢٢ : البَلاء إليهم سَريعاً ، وأمّا ما ذكرت من
الغُرْبة ، فإنَّ المؤمن في هذه الدُّنيا غريب وفي هذا الخلق
الصفحه ٣٢٣ :
وهو أفضل ما استشفي
به ، فلا تَعدل به ، فإنّا نَسقيه صبياننا ونساءَنا فنَرى فيه كلَّ خير ، فقلت له
الصفحه ٣٢٩ :
فإنَّ فيها الشِّفاء
من كلِّ داءٍ ، والأمْنُ مِن كلِّ خَوف ، وقل ـ إذا أخذته ـ :
« اللّهُمَّ
الصفحه ٣٤٢ : صلاة مفروضة؟ قال : ليس له صلاة مفروضة (١) ، قال : وسألته في كم يوم يزار؟ قال : ما
شئت ».
١١
الصفحه ٣٤٩ : في ظُلماتِ
الأَرضِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ بدا لله في شَأنِهِ ، أتَيْتُكَ زائِراً ، عارفاً
الصفحه ٤ : في النّيام ، وكانت زيارة
قبورهم والبكاء عليهم عليهمالسلام عِلّةً
مبقية لِلدِّين ، وبكِليهما صار جند
الصفحه ٢٠ : في النّيام ، وكانت زيارة
قبورهم والبكاء عليهم عليهمالسلام عِلّةً
مبقية لِلدِّين ، وبكِليهما صار جند
الصفحه ٩٤ :
أبي عبدالله عليهالسلام في قوله تعالى : « ومَنْ قُتِلَ
مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَليِّهِ
الصفحه ١٠٦ :
« قال : إنّ الحسين عليهالسلام
صلّى بأصحابه يوم اُصيبوا ، ثمَّ قال : أشهد أنّه قد أذن في قتلِكم ، يا
الصفحه ١٤١ :
يوجد لها حَرٌّ ، وإنّ
الموجع لنا قلبه ليفرح يوم يرانا عند مَوته فرحَةً لا تزال تلك الفرْحَة في
الصفحه ١٦٧ :
والمساجد الَّتي
يذكر فيها اسم الله ، ياابن بُكير هل تَدري ما لِمَن زارَ قبرَ أبي عبدالله الحسين
الصفحه ١٨٥ : ارْتُكِبَ منه ، فيقال لهم : هذا محمَّدٌ وعليٌّ وفاطمة والحسن
والحسين فالحقوا بهم؛ فأنتم معهم في دَرَجَتهم
الصفحه ١٩٥ :
: ما لمن زارَ رسول الله وعليّاً (١) عليهماالسلام؟ قال : كمن زار الله في عَرشِه ، قال :
قلت : فما لمن
الصفحه ١٩٨ :
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا وَفدَ اللهِ (١) أبشروا بموافقتي في الجنّة ، ثمَّ
ناداهم أمير
الصفحه ٢٤٩ : عليهالسلام لمّا قضى
بَكتْ عليه السَّماوات السَّبع والأرضون السَّبع وما فيهنَّ وما بينهنَّ ومَن
يتقلّب في