الصفحه ٣٠٠ : للتَّسْليم عَلَيْكَ
وَلِزيارَتي إيّاك أنْ يُورِدَني حَوْضَكُمْ ، وَيَرْزُقَني مُرافِقَتَكُمْ في
الجِنانِ مَعَ
الصفحه ٣١٢ : ء وإلاّ سُختُ بك (١) وهَوَيتُ بك في نار جهنّم ».
وحدَّثني أبي ؛ وعليُّ بن الحسين ، عن
عليِّ بن إبراهيم
الصفحه ٣١٥ : في ذلك
الدَّم وهو يستغيثُ فلا يُغاث ، ثمّ إنّي رأيت أولئك الرّجال البيض الوجوه الّذين
نزلوا من السّما
الصفحه ٣١٨ :
رأسِه ، وموضع قبره
مُنذ يوم دُفِنَ رَوضةٌ من ريِاض الجنَّة ، ومنه معراج يعرج فيه بأعمال زوَّاره
الصفحه ٣٢٤ : عليهالسلام ؛ ما كان يوجِّه شيئاً من الثِّياب ولا
غيره إلاّ ويجعل فيه الطِّين ، وكان يقول : هو أمانٌ بإذنِ
الصفحه ٣٤٣ : الحسين عليهالسلام في السَّنة مرَّتين أو ثلاثة ، فقال
أبو عبدالله عليهالسلام : أكره أن
تكثروا القصد إليه
الصفحه ٣٤٦ : ( كذا ) ـ عن بعض أصحابنا
ـ عن الرّضا عليهالسلام « في إتيان قبر
أبي الحسن عليهالسلام قال : صلّوا
في
الصفحه ٣٥٠ : ، السَّلامُ عَلى المُسْتَقرِّينَ في مَرْضاتِ اللهِ ، السَّلامُ
عَلَى المخْلَصِينَ في طاعَةِ اللهِ
الصفحه ١٤ : يدركه ناعِت ، ولا يبلغ منتهاه ذو لبّ ، ولا يطمع فيه طامع فجعلهم
نجوم الأرض يهتدى بهم من الضّلالة ، يزيد
الصفحه ٣٠ : يدركه ناعِت ، ولا يبلغ منتهاه ذو لبّ ، ولا يطمع فيه طامع فجعلهم
نجوم الأرض يهتدى بهم من الضّلالة ، يزيد
الصفحه ٣٤ : :
« إنّ الحسين تقتله اُمَّتي مِن بَعدي ». ٦٧
(باب ٢٣) قول أمير
المؤمنين عليهالسلام في قتل الحسين ، وقول
الصفحه ٣٨ : عليٍّ عليهماالسلام
في حِجر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذ رفع رأسه فقال له : ياأبة ما لمن زارَك
الصفحه ٤١ : له شفاعتي وجبت له الجنّة ، ومن مات في أحد الحرمين ؛
مكّة أو المدينة لم يعرض إلى الحساب ؛ ومات مهاجراً
الصفحه ٥٠ :
أنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي الله حَقَّ جِهادِه ، وَنَصَحْتَ لله ولرَسُولِه (١) وجُدْتَ
بِنَفْسِك وطَلَبتَ ما
الصفحه ٦٤ : تبارَك وتعالى إليه : يا نجف أيعتصم بك منّي؟! فغاب في الاُرض وتقطّع
إلى قطر الشّام (٣) ،
ثمَّ قال : اعدل