الصفحه ١٦١ : انتفاضة (١) لا
يبقى أهل بلد إلاّ وهم يرون أنّه معهم في بلادهم ، فينتشر راية رسول الله
الصفحه ١٧١ :
فما لمن يُنفق في
المسير إلى أبيك الحسين عليهالسلام؟
فقال : يا ابن سِنان يُحْسَب له بالدّرهم ألفٌ
الصفحه ٢٢٠ : عليهالسلام قبل أهل
عَرَفات ، ويقضي حوائجهم ، ويغفر ذنوبهم ، ويشفّعهم في مسائلهم ، ثمَّ يثني أهل
عَرَفة فيفعل
الصفحه ٢٢١ : فاتك شيءٌ ممّا كان لأصحاب مَكّة بمكّة ، قلت : جُعِلتُ فِداكَ فيه
عرفات؟ فَسِّره لي ، فقال : با بشير
الصفحه ٢٢٨ :
فيهِ
نَبيُّكَ صلىاللهعليهوآله ، اللّهُمَّ الْعَنْ
أبا سُفيانَ وَمُعاويَةَ ، وَعَلى يَزيدَ بِنْ
الصفحه ٢٣٠ : (١) ، عن أبي عبدالله عليهالسلام « قال : مَن زارَ أبا عبدالله عليهالسلام ثلاث سِنين متواليات لا فصل فيها
الصفحه ٢٣٢ : عاشوراء فكأنَّما زارَ الله فوق عرشه ».
الباب الثّالث
والسّبعون
( ثواب من زار الحسين عليه
السلام في
الصفحه ٢٣٧ : عبدالله عليهالسلام « قال : إنَّ مَن خرج إلى قبر الحسين عليهالسلام عارفاً بحقِّه وبلغ الفُرات واغتسل فيه
الصفحه ٢٥٢ : شئت أقم وإن شئت فانصرف ».
__________________
١ ـ في التّهذيب : «
مثواهم ».
٢ ـ أي : بئس الورد
الصفحه ٢٥٩ :
النِّداء مِن
السَّماء : يا ملائكتي قِفوا بباب عبدي؛ فسبِّحوا وقدَّسوا واكتبوا ذلك في حَسناته
إلى
الصفحه ٢٦٣ : في حُكْمِهِ ، سُبْحانَ الَّذي لا اضْمِحلالَ
لِفَخْرِهِ ، سُبْحان الَّذي لا انْقِطاعَ لِمُدَّتِهِ
الصفحه ٢٧٧ : مَمَاتَهُم ، وَأشْهِدْنا
مَشاهِدَهُمْ في الدُّنْيا وَالآخِرَةِ ، اللّهُمَّ إنَّ هذا مَقامٌ أكْرَمْتَني
بِهِ
الصفحه ٢٨٨ : ، وَتَفَضُّلاً مِنْكَ ، يا رَحمنُ
يا رَحيمُ ».
واجتهد في الدُّعاء ما قدرت عليه ، وأكثر
منه إن شاءَ الله ، ثمَّ
الصفحه ٢٨٩ : الْكَرامَةِ في جَوارِهِ وَدارِهِ مَعَ النَّبيِّين
وَالمرْسَلِينَ ، وَأميرِ المؤمِنينَ وَقائِدِ الغُرِّ
الصفحه ٢٩٠ :
ثمَّ دُرْ في الحائر وأنت تقول : « يا مَنْ إلَيْهِ
وَفَدْتُ ، وَإلَيْهِ خَرَجْتُ ، وَبِهِ