الصفحه ٥٥ : ستّ رَكعات ، أو ثمان ركعات في
نَعليه ، قال : فكان مقدار رُكوعه وسجوده ثلاث تسبيحات أو أكثر ، فلمّا فرغ
الصفحه ٦٨ :
فطاف كما أوحى الله
إليه ، ثمَّ نزل في الماء إلى أن ركبتيه فاستخرج تابوتاً فيه عظام آدم ، فحمل
الصفحه ٧٧ : بن نَهِيك ،
عن أبي عبدالله « في قول اللهِ عزّوجلّ : « وآوَيْناهُما إلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ ومَعِين
الصفحه ٩٠ :
العرش ، قال سليمان :
يخيّل إليَّ أنه خرج من تحت سَريري ، قال : ودُحيت في أسرع مِن طرفة العين
الصفحه ٩٦ :
قومَك بأنواع العذاب إن شئتَ ، فقال له إسماعيل : لا حاجةَ لي في ذلك ، فأوحى الله
إليه : فما حاجتك يا
الصفحه ١٠٠ : أحدهم
يشفع له مَن في السّماوات والاُرضين ما شفّعوا فيهم وهم المخلّدون في النّار ، قالتْ
: يا أبة فيقتل
الصفحه ١٠٤ :
إليَّ مِن أن اُقْتَل بها ».
__________________
١ ـ كذا في النّسخ ،
ويظهر من البحار تصحيفه ، ففيه
الصفحه ١٠٧ :
، قال : فقام إليه سعد بن أبي وقَاص (١) وقال
: يا أمير المؤمنين أخبرني كم في رأسي ولِحْيتي مِن شَعرةٍ
الصفحه ١١٠ :
إلاّ على الحسن بن عليّ » عليهالسلام
، وقال : « لم نكن نرى هذه الحمرة في السَّماء حتّى قُتل الحسين بن
الصفحه ١١١ : منادياً ينادي في جوف اللّيل يقول :
أَتَرْجُو اُمَّةٌ قَتَلَتْ حُسَيْناً
شَفاعَةَ
الصفحه ١٣٥ : عبدالمطّلب : فلمن نستبقي النِّياحة
والبُكاء فهو عندنا كيوم مات فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعليٌّ
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام « قال : مَن أنشَدَ في الحسين عليهالسلام بيت شعرٍ فبكى وأبكى عشرةً فله ولهم
الجنّة ، ومَن أنشد في
الصفحه ١٤٦ :
عشرةً فله ولهم
الجنّة ، ومَن أنشد في الحسين بيتاً فبكى وأبكى تسعةً فله ولهم الجنّة ، فلم يزل
حتّى
الصفحه ١٥٣ : اللهَ أن يأذن له في زيارة قبر
الحسين فأذن له ، فهبط مِن السَّماء في سَبعين ألف مَلَك فهم بحضرته مِن
الصفحه ١٥٨ : وَالجِنِّ ، وَأعْطِهِم أفْضَلَ ما
أمَّلُوا مِنْكَ في غُرْبَتِهم عَنْ أوْطانِهِم ، وَما آثَرُونا (٢) بِهِ