الصفحه ١٦٠ : أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
« قال : وكّل الله تبارك وتعالى بالحسين عليهالسلام
سبعين ألف ملك
الصفحه ١٧٠ : درهم أنفقه ألفُ
دِرهم ،
__________________
١ ـ كذا في النّسخ ،
والظاهر كونه تصحيف « حمّاد
الصفحه ١٧٨ : وحَوله تسعون ألف قبّة خَضراء ، وكأنّي بالمؤمنين يزورونه و
____________
١ ـ في البحار : « عبدالله
بن
الصفحه ٢١٤ : شَفاعة في
أهل بيته وألف من إخوانه ، وتتولّى الصّلاة عليه الملائكة مع جبرئيل وملك الموت ، ويؤتى
بكفنه
الصفحه ٢١٥ : للهِ في
كلِّ يوم ولَيلةٍ مائة ألف لحظةٍ إلى الأرض (٢) يغفر
لِمَن يشاء منه ويُعذّب مَن يَشاء منه ويغفر
الصفحه ٢١٧ : حاجته إلاّ
قضاها له ، وإنّه ليَحُفُّ به (٣) كلَّ
يوم ألفُ مَلَك ».
٨ ـ حدَّثني أبو العبّاس الكوفيِّ
الصفحه ٢٢٣ : تَعدِل حَجّة وكم
تَعدِل عُمْرة؟ قال : لا يحصى ذلك ، قال : قلت : مائة؟ قال : ومَن يحصي ذلك؟ قلت :
ألف؟ قال
الصفحه ٢٣٣ :
: ما لمن زارَ الحسين عليهالسلام
في كلِّ شهر مِن الثّواب؟ قال : له [مِن الثّواب] ثواب مائة ألف شَهيدٍ
الصفحه ٢٤٤ : عليهالسلام
يقول : لو أنَّ أحدكم حجَّ ألف حجَّة ثمَّ لم يأت قبر الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام لكان قد ترك
الصفحه ٢٥٤ : « مَن ». وقرء بعض
الأصحاب « فائح » بالهمزة بعد الألف ، أي يفوح مِن القرآن شَميم فَضائلهم. ( مرآة
العقول
الصفحه ٢٥٦ : : الرّبّانيّ
منسوب إلى الرّبّ ، والألف والنّون من زيادات النّسب ، أي الرّاسخ في الدّين
والعلم ، أو الّذي يطلب
الصفحه ٢٧١ : أنْبِيائِكَ
وَرُسِلكَ بِالاُلْفَةِ بَيْنَهُمْ ، أشْهَدُ أنَّهُمْ
__________________
١ ـ أي متوسّل
ومعتصم
الصفحه ٢٨٣ : ، وَعَذَّبَهُمْ عَذاباً أليماً
».
ثمَّ تسبِّح عند رأسه ألف تسبيحةٍ مِن
تسبيح أمير المؤمنين عليهالسلام
، فإن
الصفحه ٢٨٤ : في اللّعنة على قاتل (١) الحسين
وأمير المؤمنين عليهماالسلام.
وتسبِّح عند رجلَيه ألف تسبيحةٍ من
الصفحه ٣٠٩ :
للمؤمنين إلى الفَوز وتحفّه ملائكة من كلِّ سماء مائة ألف ملك في كلِّ يوم وليلة ،
ويصلّون عليه ويطوفون عليه