الصفحه ٢٦٩ : السَّبْعِ ، وَرَبِّ الْعَرْش الْعَظيم ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَاحْفَظْني في
الصفحه ٢٧٢ : عَلى مُحَمَّدٍ
وَأهْلِ بَيْتِهِ الأوصياءِ ، الحَمْدُ للهِ الَّذي أنْعَمَ عَليَّ وَعَرَّفَني
فَضْلَ
الصفحه ٢٧٦ : بين كتفيك واستقبل بوجهك وَجهةً وقل :
« السَّلامُ عَلَيْكَ مِنَ اللهِ ، والسَّلامُ
عَلى مُحَمَّدٍ
الصفحه ٣٢٢ : : وما يُبكيك يا محمّد؟! قلت : جُعِلتُ
فِداك أبكي على اغترابي وبُعْدِ الشُقَّة وقِلَّة القُدْرَة على
الصفحه ٦٩ : مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَفاطِمَةَ وَالْحَسَنِ
وَالْحُسَيْنِ عليهمالسلام ، إنَّكَ وَلِيُّ
نَعْمآئى ، وَمُنْتَهى
الصفحه ٧٢ : ، وقَتَلَةَ
مَن قُتل في ولاية آل مُحَمَّدٍ أجمعين عَذاباً مُضاعَفاً في
__________________
١ ـ على بنا
الصفحه ٢٤٩ : ، والصَّلاة على محمَّدٍ
وأهل بيته ، حتّى تصير إلى باب الحائر ثمَّ تقول :
« السَّلام عَلَيْكَ يا حُجَّةَ
الصفحه ٢٨٩ : لِمُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ ، لَقَدْ عَظُمَتْ وَخُصَّتْ وَجَلَّتْ
وَعَمَّتْ مُصيبَتُكُمْ ، أنَا بِكُمْ لَجَزِعٌ
الصفحه ٣٠٩ : (١) البِحار بأمواجِها ، وماجَتِ السّماوات
بأهلها غضباً لك يا محمّد ولِذُرّيَّتك ، واستعظاماً لما يُنْتَهك مِن
الصفحه ٣٤ :
الحسين له في ذلك.. ٧٠
(باب ٢٤) ما استدلّ به على
قتل الحسين بن عليّ عليهماالسلام في البلاد ٧٦
(باب ٢٥
الصفحه ٢٦٧ : رحمهالله عن سعد بن عبدالله ، عن الحسن بن عليِّ
بن عبدالله بن المغيرة ، عن العبّاس بن عامِر ، عن أبان
الصفحه ٦٨ : المؤمنين عليهمالسلام فإذا
أردت جانب النجف فزُر عظام آدم وبدن نوح وجسم علي بن أبي طالب عليهمالسلام فإنّك
الصفحه ٣٥ :
(باب ٤٥) ثواب من زار
الحسين بن عليّ عليهماالسلام على خوف.. ١٣٥
(باب ٤٦) ثواب ما للرّجال
في
الصفحه ١٠٩ :
أولى بي ، فقال
هِشام : أخبرني عن اللَّيلة الّتي قُتِل فيها عليُّ بن أبي طالب بما استدلَّ به
الغائب
الصفحه ١٣٢ :
وفارَقُوا المالَ والأحْبابَ
والدُّورا
٣ ـ حدَّثني حكيم بن داودَ بنِ
حكيم ، عن سَلَمة بن الخطّاب قال