الصفحه ١٠٤ : أحبُّ إليَّ من
أن اُقتل وبيني وبينه شِبرٌ ، ولأن اُقتل بالطّفّ أحبُّ إليّ من أن اُقتل بالحَرَم
الصفحه ١٠٩ : كانتِ الليلة التي رفع فيها عيسى بن مَريم إلى السّماء ، وكذلك
كانتِ اللَّيلة الَّتي قتل فيها شَمعون بن
الصفحه ١١٩ : تأتونه ـ يعني قبر الحسين عليهالسلام
ـ فإنَّ أرْبعة آلاف ملكٍ يبكونـ[ـه] عند قبره إلى يوم القيامة
الصفحه ١٢٠ : شُعثاً غبراً منذ يوم قتل إلى ما شا الله ـ
يعني بذلك قيام القائم عليهالسلام
ـ ».
٦ ـ وعن سعد ، عن
الصفحه ١٤٢ : وَعَدتَني ، وإنّه
لينظر إلى زُوَّاره ، وأنّه أعرف بهم وبأسمائهم وأسماءِ آبائهم وما في رِحالهم من
أحَدِهم
الصفحه ١٥٠ : غُبراً يبكونه إلى يوم القيامة ».
٣ ـ حدّثني أبو العبّاس الرَّزَّاز ، عن
محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب
الصفحه ٢٠٠ : الخوف وعدم ذلك ، ويجب أن يُعلم أنّ ثواب الزّائر في الأيّام
الّتي كانت السَّبيل إلى زيارته مفتوحة ، غير
الصفحه ٢١٠ : الأعرابيُّ إليه ودنوتُ أنا فصرت إلى باب الخيمة أسمع
الكلام ولا أراهم ، فقال أبو عبدالله عليهالسلام
: مِن أين
الصفحه ٢٤٢ : أربعةَ آلاف ملكٍ شُعثاً غُبراً
يبكونه إلى يوم القيامة ، فمن زارَه عارفاً بحقِّه شيّعوه حتّى يُبلّغوه
الصفحه ٢٥٩ :
النِّداء مِن
السَّماء : يا ملائكتي قِفوا بباب عبدي؛ فسبِّحوا وقدَّسوا واكتبوا ذلك في حَسناته
إلى
الصفحه ٢٦٢ : عمّار بن موسى السّاباطيِّ ، عن أبي عبدالله عليهالسلام « قال : تقول إذا أتيت إلى قبره
الصفحه ٢٦٤ :
إلَيْكَ ، [و] أتَوَسَّلُ إلَى اللهِ بِكَ في جَميعِ حَوائِجي مِنْ أمْر دُنياىَ
وَآخِرَتي ، وَبِكَ
الصفحه ٢٨٠ : دُونَ سِدْرَةِ المُنْتَهى إلى الثَّرى
جَزَعاً عَلَيْكَ ».
ثمّ اسْتَلمِ القَبرَ وقل : « السَّلامُ
الصفحه ٢٨٢ : يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ ،
إنّي أبْرَءُ إلَى اللهِ مِنْ قاتِلِكَ وَمِنْ سالِبِكَ ، يا لَيْتَني كُنْتُ
الصفحه ٢٩٧ : إلى صلاتك ولك بكلِّ رَكعةٍ رَكعتَها عنده كثواب مَن حجّ ألفَ حجِّةٍ
واعتمر ألفَ عُمرةٍ وأعتق ألفَ