الصفحه ٣٩ : متعمدا (١)؟ قال : له الجنة ».
٣ ـ حدثني جماعة من مشايخنا ، عن محمد
بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى
الصفحه ٧٧ : : إنّ ملكاً يهبط كلَّ ليلةٍ معه
ثلاث مثاقيل مسك مِن مسك الجنَّة فيطرحها في الفرات ، وما مِن نهرٍ في شرق
الصفحه ٧٨ : أعظم بَرَكتُه ، أما إنّه يسقط فيه كلُّ يوم سبع
قَطَرات مِن الجنّة ، أما لو علم النّاس ما فيه من البركة
الصفحه ١٠٠ : ويموت مَماتي ويدخل جنّة عَدْنٍ فيلزم قضيباً غَرسَهُ
ربّي بيده (٣) فليتولَّ
عليّاً والأوصياء مِن بعده
الصفحه ١١٥ : بينهنّ ومَن ينقلب
عليهنَّ ، والجنَّة والنّار ، وما خلق ربّنا وما يرى وما لا يرى ».
وحدَّثني أبي
الصفحه ١٣٦ : القاسم بن الحارث ، عن داودَ
الرَّقيّ قال : حدَّثتْني جدَّتي أنَّ الجنّ لمّا قتل الحسين عليهالسلام بَكَتْ
الصفحه ١٦٤ : يروى ، ثمَّ ينصرف إلى منزله من
الجنّة ومعه ملك من قبل أمير المؤمنين عليهالسلام
قائم على الحوض يصافحه
الصفحه ١٧٥ : له حَسَناتِه ، فما تزال حَسَناتُه تُضاعَف حتّى تُوجب له الجنَّةُ ، ثمَّ
اكتنفوه وقدَّسوه ، وينادون
الصفحه ١٧٧ : نادى منادٍ مِن السَّماء :
طِبتم وطابَتْ لكم الجنَّة! ».
١٠ ـ حدَّثني أبي رحمهالله وعليِّ بن الحسين
الصفحه ١٨٧ : إلى الجنّة ، ويعطى كتابه بيمينه ، ويعطى له يوم القيامة
نوراً يضيء لنوره ما بين المشرق والمغرب ، وينادي
الصفحه ٢١٥ : بيد مَن أحببتم ؛ انطلقوا بهم إلى الجنَّة ، فيأخذ الرَّجل مَن أحبَّ
حتّى أنَّ الرَّجل مِن النّاس يقول
الصفحه ٢٣٣ : وفي نفسه حَسْرةٌ منها
، وكان مَسكنه في الجنّة مع الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام
، ثمَّ قال : يا داود
الصفحه ٢٧٧ : ، الطّاهِرَةِ المطَهَّرَةِ ، الصِّدِّيقَةِ الزَّكيَّةِ ، سَيِّدَةِ
نِساءِ أهْلِ الجَنَّةِ أجْمَعين (١) ، صَلاةً
الصفحه ٢٨٧ : (٤) ،
وَأطْمَعُ في النَّظَرِ إلَيْكُم وَإلى مَكانِكُمْ غَداً في جِنانِ (٥) رَبّي
مَعَ آبائِكُمُ الماضِينَ
الصفحه ٢٩٠ : مُحَمَّدٍ ، وَمُنَّ
عَليَّ بِالجَنَّةِ ، وَفُكَّ رَقَبَتي مِنَ النّارِ ، اللّهُمَّ ارْحَمْ غُرْبَتي
وَبُعْدَ