الصفحه ٢٤٣ : مُمْتَقِصُ الإيمان ، مُنْتقِص الدِّين ، وإن دخل الجنَّة كان دون
المؤمنين في الجنَّة ».
٢ ـ حدَّثني محمّد
الصفحه ٣١٧ : دُفِنَ فيه رَوْضَةٌ من رِياض الجنَّة ، وقال : موضع قبر الحسين عليهالسلام تُرْعَةٌ من تُرَع الجَنّة
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام « قال : قلت : ما لمن زارَ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم متعمّداً؟ قال : يدخله الله الجنّة ان
الصفحه ٤٤ : ، فإنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : ما بين مِنبري وبَيتي رَوضةٌ من
رياض الجنّة ، وإنَّ مِنبري
الصفحه ٧٦ : في الدُّنيا من الجنّة : الفُرات ، والنّيل ، وسَيحان ، وجَيحان.
الفُرات : الماء ، والنّيل : العَسَل
الصفحه ٨٤ : ، مُعْتَرِفينَ بِتَصْديقِنا إيّاكُمْ ، وَهذا مَقامُ
مَنْ أسْرَفَ وَأخْطَأ وَاسْتَكانَ وَأقَرَّ بِما جَنى وَرَجى
الصفحه ١٠٢ : سيِّد الشُّهداء
مِن الاُوَّلين والآخرين في الدُّنيا والآخِرة ، وسيِّد شَباب أهل الجنّة من الخلق
أجمعين
الصفحه ١٤١ : الدَّمع ، وأذكى
مِن العَنبر يخرج من تَسْنيم (١) ،
ويمرُّ بأنهار الجِنان يجري على رَضْراض (٢) الدُّرِّ
الصفحه ١٤٦ :
عشرةً فله ولهم
الجنّة ، ومَن أنشد في الحسين بيتاً فبكى وأبكى تسعةً فله ولهم الجنّة ، فلم يزل
حتّى
الصفحه ١٦٥ : : يصلّى خلفَه ولا يتقدَّم عليه ، قال : فما لمن أتاه؟
قال : الجنّة إن كان يأتمُّ به ، قال : فما لمن تركه
الصفحه ١٦٦ : الجَنّة ، ويوسّع
قبره عليه ويوضع له مصابيح في قبره ويفتح له بابٌ من الجَنَّة ، وتأتيه الملائكة
بالطُّرَف
الصفحه ١٧٠ : مِن صحيفته ، فإن هلك في سفره نزلِت
الملائكة فغسّلتْه ، وفُتِحتْ له أبواب الجنّة (٣) ،
ويدخل عليه
الصفحه ١٧٩ : (١) ، فهذا يوم لا تسألوني حاجةً مِن حَوائج
الدُّنيا والآخرة إلاّ قضيتها لكم ، فيكون أكلهم وشربهم في الجنّة
الصفحه ٢٨٢ : بَين يَدَيْكَ حَتّى يُسْفَكَ دَمي مَعَكَ ، فَأَظْفُرَ
مَعَكَ بِالسَّعادَةِ وَالْفَوزِ بِالْجنَّةِ
الصفحه ٣٢٧ :
كلِّ سُقْم ، وجُنّةٌ
ممّا يُخاف ولا يَعدِلُها شيءٌ من الأشياء الّتي يستشفى بها إلاّ الدُّعا