الصفحه ١٧٠ : .
٥ ـ مرّ الخبر في ص
١٣٢ تحت رقم ٢.
الصفحه ١٩٧ : السّماء أن قدِّسوا زوّار حبيب
حبيب الله ، فإذا اغتسلوا ناداهم
__________________
١ ـ مرّ الحديث
الصفحه ٢١٣ : لم يكشف له الغطاء ـ كما مرّ في الكتاب ذيل
الخبر ٤ في ص ١٢٢ ـ أنّ الإمام عليه السلام كان يبادر إلى
الصفحه ٢١٤ : الحكم ،
كما مرّ.
٢ ـ تقدّم الخبر
بتمامه في ص ١٣٢ تحت رقم ١.
٣ ـ في الخبر
المتقدّم : « ويشرح صدره
الصفحه ٢١٦ : عبدالله عليه السلام يسمّيه الميزان لثقته. ( صه )
٢ ـ مرّ ضبطه في ص
١٤٠.
٣ ـ اللَّهْفان : المتحسّر
الصفحه ٢١٩ :
الثّانية أرسل مسلم بن عُقْبة المُرّي إلى مدينة الرّسول وارتكب ما ارتكب بوقعة
الحرّة المشهورة ، وقتل من
الصفحه ٢٢١ : مرّ.
٣ ـ يعني يحفظهم
الله مِن ارتكاب الذّنوب ، لا بمعنى أنّهم يرتكبون لكن لا يكتب عليهم ، فإنّ الله
الصفحه ٢٤٠ : : « نَستَودِعُكَ
الله » ، فلا يزالون يزورونه إلى يوم مماتِه ، ثمَّ يزورون قبرَ ـ
__________________
١ ـ مرّ
الصفحه ٢٤٤ : الحَسْرَة ـ وذكر الحديث بطوله ـ » (١).
* * * * *
__________________
١ ـ مرّ الخبر بطوله
في ص ١٣٢ تحت
الصفحه ٢٥٠ : ثأر الله كما مرّ ، أي الّذي الله تعالى طالب دمه. ( ملاذ الأخيار ) وقوله :
« يا ثأر الله » بالثّا
الصفحه ٢٥٢ : عليه.
٤ ـ يظهر من رجال
الشّيخ ( ره ) أنّه عليّ بن الحسين الأصغر ، واُمّه ليلي بنت أبي مرّة الثَّقفيّ
الصفحه ٢٦٩ : مرّات ـ » ، واقرء « فاتحةَ
الكتاب » و « المُعوَّذَتَين
» و « قُلْ هُوَ
الله أحَدٌ » و « إنّا
الصفحه ٢٧٥ : النّاطِقُ بِالهُدى
» ،
ثمَّ امش قليلاً وقل : « الله أكبر
» ـ سبع مرَّات ـ وهلّله سبعاً ، وأحمده سبعاً
الصفحه ٢٧٦ : ». ( البحار )
٣ ـ مرَّ بيانه في ص
٢٢١ ذيل الخبر ٣.
٤ ـ أي قاضي الدّين
وحاكمه الّذي يقضي بعد ذلك. قال في
الصفحه ٢٨٣ : ساُفسّره لك ، ويحتمل أن يكون المراد الإتيان بالأدعية والأفعال
السّابقة مرّة اُخرى عند الرِّجلين ، ثمّ